كشفت دراسة أمريكية، نشرتها الدورية العلمية «جورنال أوف جنرال إنترنال ميديسن»، أن طرد شخص ما من منزله ينطوي على تأثير عميق على صحته، وقد يؤدي إلى وفاته. وتشير الإحصاءات إلى أنه في المقاطعات الأمريكية التي ترتفع فيها معدلات الإخلاء من المنازل، تزيد معدلات الوفاة لمختلف الأسباب، خصوصاً في المناطق التي تسكنها أغلبية من أصحاب الأصول الأفريقية والنساء، وهم الفئات الأكثر تضرراً من هذه المشكلة الاجتماعية خلال آخر عقدين من الزمان، بحسب دراسات إحصائية.
ويقول أندرو سومارسونو، الأستاذ المساعد بكلية طب جامعة ساوثويسترن تكساس، إن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تجري تقييماً لتحديد العلاقة بين الطرد من المنزل ومعدلات الوفاة.
ونقل الموقع الإلكتروني «ميديكال إكسبريس»، المتخصص في الأبحاث الطبية عن سومارسونو قوله إن «السكن في بيئة مستقرة يعتبر من شواغل الصحة العامة، فإذا كنت تشعر بالقلق بشأن المنزل الذي سوف تنتقل إليه الشهر القادم، فإن الاهتمام بالصحة لن يحظى باهتمام كبير».
ويقول أندرو سومارسونو، الأستاذ المساعد بكلية طب جامعة ساوثويسترن تكساس، إن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تجري تقييماً لتحديد العلاقة بين الطرد من المنزل ومعدلات الوفاة.
ونقل الموقع الإلكتروني «ميديكال إكسبريس»، المتخصص في الأبحاث الطبية عن سومارسونو قوله إن «السكن في بيئة مستقرة يعتبر من شواغل الصحة العامة، فإذا كنت تشعر بالقلق بشأن المنزل الذي سوف تنتقل إليه الشهر القادم، فإن الاهتمام بالصحة لن يحظى باهتمام كبير».