اكتشف باحثون «جيناً» مضاداً للشيخوخة في مجموعة من المعمّرين، وقد ثبت أنه يعيد العمر البيولوجي للقلب بمقدار 10 سنوات. وقالت نتائج البحث إن الذين يحملون هذا الجين يتمتعون بطول عمر استثنائي يصل إلى 100 عام أو أكثر، ويظلون بصحة جيدة، وهم أقل عرضة لمضاعفات القلب والأوعية الدموية.
وأجرى الأبحاث فريق من جامعة بريستول ومجموعة مالتي مديكا الإيطالية، ونُشرت في مجلة «كارديوفاسكيولار ريسيرش». ومن المتوقع أن يقود الاكتشاف إلى تجارب سريرية، ثم إلى علاج بالجينات لمرضى قصور القلب.
واستمرت التجارب على الحيوانات 3 سنوات، حيث قام الباحثون تحت إشراف الدكتور أنيبالي بوكا، بإعطاء الجين في خلايا قلوب مرضى من كبار السن يعانون مشاكل قلبية حادة، وأثبتت التجربة أن الجين الصحي الموجود لدى معمرين يمكن نقله إلى أشخاص آخرين لحماية قلوبهم. ويُعتقد أن هذه الدراسة قد تغذي موجة جديدة من العلاجات المستوحاة من علم الوراثة للمعمرين.
وأجرى الأبحاث فريق من جامعة بريستول ومجموعة مالتي مديكا الإيطالية، ونُشرت في مجلة «كارديوفاسكيولار ريسيرش». ومن المتوقع أن يقود الاكتشاف إلى تجارب سريرية، ثم إلى علاج بالجينات لمرضى قصور القلب.
واستمرت التجارب على الحيوانات 3 سنوات، حيث قام الباحثون تحت إشراف الدكتور أنيبالي بوكا، بإعطاء الجين في خلايا قلوب مرضى من كبار السن يعانون مشاكل قلبية حادة، وأثبتت التجربة أن الجين الصحي الموجود لدى معمرين يمكن نقله إلى أشخاص آخرين لحماية قلوبهم. ويُعتقد أن هذه الدراسة قد تغذي موجة جديدة من العلاجات المستوحاة من علم الوراثة للمعمرين.