ثماني محطات إبداعية تستوقف زائري معرض الرياض للفضاء، الذي تنظمه الهيئة الملكية لمدينة الرياض بالشراكة مع الهيئة السعودية للفضاء ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وزارة التعليم وواحة الملك سلمان للعلوم، حولت حي الرائد إلى ملتقى لهواة استكشاف الفضاء، والتعرف على أحدث ما توصل إليه الإنسان في مجال علوم الفضاء والفلك، في بيئة تفاعلية تجتذب مختلف الفئات العمرية، وتُجيب عن أسئلتهم، في الحدث الذي يقام تحت شعار «الإنسان والفضاء».
تتيح وحدة الاستكشاف التي تتكون من صالة عرض لمقتنيات حقيقية، التعرف على ما تم استخدامه في مهمات الإنسان للفضاء كالبذلات، والمعدات، والملحقات المستخدمة في تدريبات الفضاء، وتعرض عبر الشاشات التفاعلية لقطات من أولى رحلات الإنسان للفضاء إلى أحدثها. وتعرض الصالة محاكياً لمدرب متعدد المحاور (MMU)، ومحاكياً لمركبة الهبوط على سطح القمر، ووحدة لوجستية متعددة المهام، وبذلة فضاء من نوع 4S-A1، وحجرة قيادة (Casper)، ولوحات تحكم كذلك، بينما يوفر المخيم للزوار تجربة العيش كروّاد الفضاء، والتي تشمل التحكم في المركبات الفضائية، وانعدام الجاذبية، ومحاكاة قوى الجاذبية، وجهاز متعدد المحاور، وتوفر المحطة أيضاً محاكاة واقعية لعملية الانطلاق من المحطة الدولية للفضاء والهبوط بواسطة المكوك الأمريكي.
أما محطة البلانيتيريوم، تتكون من قبة فضائية مزوّدة بأحدث التقنيات والتكنولوجيا تقدم أنشطة ترفيهية وتعليمية متنوعة، وتستطيع استيعاب أكثر من 100 زائر في نفس الوقت وتقدم لهم عرضاً سينمائياً تعليمياً مدته عشر دقائق، كما تعرض لقاءات مع روّاد وعلماء في مجال الفضاء.
ويشتمل المعرض أيضاً، على المعمل الذي يأخذ الزوار في رحلة لاستكشاف المريخ بدءاً من الأرض، ثم القمر، ومركبة النجوم التي تنقل الزوار إلى عالم الفضاء، وتساعدهم على اكتشاف الكون..
ويضم المعرض مناطق المشي على المريخ، النشاطات الخارجية، ومتجر المعرض.
تتيح وحدة الاستكشاف التي تتكون من صالة عرض لمقتنيات حقيقية، التعرف على ما تم استخدامه في مهمات الإنسان للفضاء كالبذلات، والمعدات، والملحقات المستخدمة في تدريبات الفضاء، وتعرض عبر الشاشات التفاعلية لقطات من أولى رحلات الإنسان للفضاء إلى أحدثها. وتعرض الصالة محاكياً لمدرب متعدد المحاور (MMU)، ومحاكياً لمركبة الهبوط على سطح القمر، ووحدة لوجستية متعددة المهام، وبذلة فضاء من نوع 4S-A1، وحجرة قيادة (Casper)، ولوحات تحكم كذلك، بينما يوفر المخيم للزوار تجربة العيش كروّاد الفضاء، والتي تشمل التحكم في المركبات الفضائية، وانعدام الجاذبية، ومحاكاة قوى الجاذبية، وجهاز متعدد المحاور، وتوفر المحطة أيضاً محاكاة واقعية لعملية الانطلاق من المحطة الدولية للفضاء والهبوط بواسطة المكوك الأمريكي.
أما محطة البلانيتيريوم، تتكون من قبة فضائية مزوّدة بأحدث التقنيات والتكنولوجيا تقدم أنشطة ترفيهية وتعليمية متنوعة، وتستطيع استيعاب أكثر من 100 زائر في نفس الوقت وتقدم لهم عرضاً سينمائياً تعليمياً مدته عشر دقائق، كما تعرض لقاءات مع روّاد وعلماء في مجال الفضاء.
ويشتمل المعرض أيضاً، على المعمل الذي يأخذ الزوار في رحلة لاستكشاف المريخ بدءاً من الأرض، ثم القمر، ومركبة النجوم التي تنقل الزوار إلى عالم الفضاء، وتساعدهم على اكتشاف الكون..
ويضم المعرض مناطق المشي على المريخ، النشاطات الخارجية، ومتجر المعرض.