ردت محكمة في فلوريدا التماساً تقدمت به امرأة حامل مسجونة بتهمة القتل، طلبت فيه إطلاق سراحها؛ بحجة أن جنينها شخص له الحق في الحرية.
وتحفظت محكمة الاستئناف هذه عن الإدلاء بأي موقف في مضمون القضية، معللة قرارها المؤرخ في 24 فبراير بأن «الطلب قُدم من دون أي عناصر وقائعية».
وفي يوليو 2022، أوقفت ناتاليا هاريل (24 عاما) حين كانت في الأسبوع السادس من الحمل وفق الطلب المرفوع أمام القضاء، واتُّهمت بالضلوع في جريمة قتل بعد إطلاقها النار على امرأة كانت تتنقل معها في مركبة أجرة تابعة لشركة «أوبر».
وقالت ناتاليا هاريل في الشكوى التي قدمتها إن «الجنين لم يُتهم بأي جريمة من جانب المدعي العام» وهو «مسجون بطريقة غير قانونية»، لافتة إلى أنها «لم تتلق الرعاية الضرورية في وضعها كامرأة حامل في السجن».
وتحفظت محكمة الاستئناف هذه عن الإدلاء بأي موقف في مضمون القضية، معللة قرارها المؤرخ في 24 فبراير بأن «الطلب قُدم من دون أي عناصر وقائعية».
وفي يوليو 2022، أوقفت ناتاليا هاريل (24 عاما) حين كانت في الأسبوع السادس من الحمل وفق الطلب المرفوع أمام القضاء، واتُّهمت بالضلوع في جريمة قتل بعد إطلاقها النار على امرأة كانت تتنقل معها في مركبة أجرة تابعة لشركة «أوبر».
وقالت ناتاليا هاريل في الشكوى التي قدمتها إن «الجنين لم يُتهم بأي جريمة من جانب المدعي العام» وهو «مسجون بطريقة غير قانونية»، لافتة إلى أنها «لم تتلق الرعاية الضرورية في وضعها كامرأة حامل في السجن».