نجح الأطباء في إزالة جنين توأم من جمجمة أخته البالغة من العمر عاماً واحداً، في حالة طبية نادرة جداً، وتم اكتشاف الجنين الذي كان يبلغ طوله نحو 4 بوصات، عندما أخذ الوالدان ابنتهما لإجراء فحوصات في المستشفى لأنها كانت تعاني من تضخم في الرأس ومشكلات في المهارات الحركية.
وتعرف هذه الحالة النادرة باسم «جنين داخل جنين» (Fetus-in-Fetus)، وهو مصطلح طبي يصف عيباً خلقياً تندمج فيه التوائم معا في الرحم ويتطور أحدهما جسدياً داخل الآخر.
وتم توثيق نحو 200 حالة فقط؛ منها 18 حالة حدثت داخل الجمجمة.
وتم الكشف عن هذه الحالة النادرة في ديسمبر في مجلة طب الأعصاب التابعة للأكاديمية الأمريكية Neurology، ونقلت الطفلة التي لم يذكر اسمها إلى المستشفى بعد أن ظهرت عليها مشكلات في مهاراتها الحركية بحسب البيان.
وتعرف هذه الحالة النادرة باسم «جنين داخل جنين» (Fetus-in-Fetus)، وهو مصطلح طبي يصف عيباً خلقياً تندمج فيه التوائم معا في الرحم ويتطور أحدهما جسدياً داخل الآخر.
وتم توثيق نحو 200 حالة فقط؛ منها 18 حالة حدثت داخل الجمجمة.
وتم الكشف عن هذه الحالة النادرة في ديسمبر في مجلة طب الأعصاب التابعة للأكاديمية الأمريكية Neurology، ونقلت الطفلة التي لم يذكر اسمها إلى المستشفى بعد أن ظهرت عليها مشكلات في مهاراتها الحركية بحسب البيان.