اكتشف باحثون خللاً يؤدي إلى الإصابة بالسكري، ما يشكّل خطوة جديدة نحو علاج أفضل للمرض.
وأوضح الباحثون الأمريكيون، أن حدوث خلل بإحدى «خلايا بيتا» في البنكرياس يكمن وراء الإصابة بالسكري، وذلك حسب دورية «نيتشر سيل بيولوجي» الطبية.
ووجدوا، خلال الدراسة الحديثة، أن فقدان نوع منتج من «خلايا بيتا» بشكل خاص، قد يسهم في تطور مرض السكري، وهي الخلايا المسؤولة عن إنتاج الإنسولين في البنكرياس، ما يساعد على موازنة مستويات السكر في الدم.
وقاس الباحثون التعبير الجيني في «خلايا بيتا» الفردية التي تم جمعها من الفئران؛ لتحديد عدد الأنواع المختلفة منها الموجودة في البنكرياس، واكتشف الفريق 4 أنواع متميزة منها، بما في ذلك نوع متميز.
وأنتجت المجموعة الأولى من «خلايا بيتا» إنسولين أكثر من الأخرى، وبدت أكثر قدرة على التمثيل الغذائي للسكر.
وأظهرت الدراسة، أن فقدان هذا النوع من الخلايا قد يسهم في الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.
وقال أستاذ الطب المساعد في كلية طب «وايل كورنيل» بجامعة كورنيل، والباحث الرئيس بالدراسة جيمس لو: «هذه الدراسة تخبرنا بأنه قد يكون من المهم دراسة دور هذه الخلايا من المجموعة الأولى في مرض السكري».
وأضاف لو: «لقد وفر لنا التعبير عن هذا الجين طريقة للتعرف على الخلايا دون تدميرها، وسمح لنا بدراسة الخلايا الحية».
وأكد أن «خلايا بيتا» عالية الأداء، موضحاً أنها تتحمل الجزء الأكبر من عبء العمل لإنتاج الإنسولين؛ لذلك قد تكون لفقدها آثار عميقة.
وأوضح الباحثون الأمريكيون، أن حدوث خلل بإحدى «خلايا بيتا» في البنكرياس يكمن وراء الإصابة بالسكري، وذلك حسب دورية «نيتشر سيل بيولوجي» الطبية.
ووجدوا، خلال الدراسة الحديثة، أن فقدان نوع منتج من «خلايا بيتا» بشكل خاص، قد يسهم في تطور مرض السكري، وهي الخلايا المسؤولة عن إنتاج الإنسولين في البنكرياس، ما يساعد على موازنة مستويات السكر في الدم.
وقاس الباحثون التعبير الجيني في «خلايا بيتا» الفردية التي تم جمعها من الفئران؛ لتحديد عدد الأنواع المختلفة منها الموجودة في البنكرياس، واكتشف الفريق 4 أنواع متميزة منها، بما في ذلك نوع متميز.
وأنتجت المجموعة الأولى من «خلايا بيتا» إنسولين أكثر من الأخرى، وبدت أكثر قدرة على التمثيل الغذائي للسكر.
وأظهرت الدراسة، أن فقدان هذا النوع من الخلايا قد يسهم في الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.
وقال أستاذ الطب المساعد في كلية طب «وايل كورنيل» بجامعة كورنيل، والباحث الرئيس بالدراسة جيمس لو: «هذه الدراسة تخبرنا بأنه قد يكون من المهم دراسة دور هذه الخلايا من المجموعة الأولى في مرض السكري».
وأضاف لو: «لقد وفر لنا التعبير عن هذا الجين طريقة للتعرف على الخلايا دون تدميرها، وسمح لنا بدراسة الخلايا الحية».
وأكد أن «خلايا بيتا» عالية الأداء، موضحاً أنها تتحمل الجزء الأكبر من عبء العمل لإنتاج الإنسولين؛ لذلك قد تكون لفقدها آثار عميقة.