أظهرت مجموعة أدوية جديدة تسمّى (إنزالوتاميد) للمصابين بسرطان البروستاتا المتقدم زيادة مطردة في معدلات البقاء على قيد الحياة بلغت 67% بعد 5 سنوات.
ويعتمد العلاج الذي طورته مجموعة بحثية بإشراف مدير معهد السرطان المناعي في جامعة ساوث أستراليا الدكتور كريستوفر سويني، على قمع هرمون التوستيرون، مع أو بدون علاج كيميائي.
ونُشرت تجارب الدراسة في مجلة «لانسيت أونكولوجي»، ويبلغ معدل البقاء على قيد الحياة بعد تلقي العلاج الجديد 67%، بينما تبلغ النسبة مع العلاج القياسي المتبع حالياً 57%.
وقال الدكتور سويني: «أظهر التحليل على المدى الطويل أن فائدة إضافة إنزالوتاميد كانت واضحة في جميع المجموعات الفرعية للمرضى، بغض النظر عن وقت انتشار السرطان، أو مدى انتشاره، أو ما إذا كان الناس قد تلقوا أيضاً العلاج الكيميائي بالدوسيتاكسيل».
وأضاف: «تشير هذه النتائج عالية المستوى إلى أنه ينبغي اعتبار إضافة إنزالوتاميد كخيار علاجي لأي مريض قادر على تلقيه. وأنه قد لا يكون من الضروري إضافة علاجات أخرى مثل العلاج الكيميائي»، بحسب 24ae.
ويعتمد العلاج الذي طورته مجموعة بحثية بإشراف مدير معهد السرطان المناعي في جامعة ساوث أستراليا الدكتور كريستوفر سويني، على قمع هرمون التوستيرون، مع أو بدون علاج كيميائي.
ونُشرت تجارب الدراسة في مجلة «لانسيت أونكولوجي»، ويبلغ معدل البقاء على قيد الحياة بعد تلقي العلاج الجديد 67%، بينما تبلغ النسبة مع العلاج القياسي المتبع حالياً 57%.
وقال الدكتور سويني: «أظهر التحليل على المدى الطويل أن فائدة إضافة إنزالوتاميد كانت واضحة في جميع المجموعات الفرعية للمرضى، بغض النظر عن وقت انتشار السرطان، أو مدى انتشاره، أو ما إذا كان الناس قد تلقوا أيضاً العلاج الكيميائي بالدوسيتاكسيل».
وأضاف: «تشير هذه النتائج عالية المستوى إلى أنه ينبغي اعتبار إضافة إنزالوتاميد كخيار علاجي لأي مريض قادر على تلقيه. وأنه قد لا يكون من الضروري إضافة علاجات أخرى مثل العلاج الكيميائي»، بحسب 24ae.