في الوقت الذي دعت جمعية «دارك سكاي» الدولية في هذا العام الناس في جميع أنحاء العالم لإعادة التواصل مع السماء المظلمة المليئة بالنجوم، وتعلم كيفية تقليل الآثار السلبية للتلوث الضوئي على البشر والحياة البرية والمنظومات البيئية خلال الأسبوع الدولي للسماء المُظلمة (آي دي إس دبليو) لعام 2023 الذي يُقام في الفترة الممتدة من 15 إلى 22 أبريل.
أوضح الخبير الفلكي سلمان آل رمضان لـ«عكاظ»، أن أسبوع السماء المظلمة فعالية تقام خلال الأسبوع الذي يأتي فيه القمر الجديد في أبريل، وهو من تنظيم جمعية السماء المظلمة الدولية (IDA)، التي تعمل على حماية سماء الليل للأجيال الحالية والمستقبلية.
وتدعو الجمعية الناس في جميع أنحاء العالم لإعادة التواصل مع السماء المظلمة المليئة بالنجوم وتعلم كيفية تقليل الآثار السلبية للتلوث الضوئي على البشر والحياة البرية والمنظومات البيئية خلال الأسبوع الدولي للسماء المظلمة لعام 2023، وسيكون بين 15 و22 أبريل.
هذا ويتزايد التلوث الضوئي الناتج عن مصادر الضوء التي من صنع الإنسان على مستوى العالم بنسبة 9.6% سنوياً، ما يهدد الحياة البرية والمنظومات البيئية، ويؤثر سلباً على صحة الإنسان، ويهدر الطاقة، ويسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري، ويحجب رؤية النجوم والكواكب والمجرات.
وتشمل الفعاليات هذا العام 2023، التي ينظمها مناصرو «دارك سكاي» ومندوبوها وفروعها والأماكن الخاصة بها المشي الليليّ ودروساً في التصوير الفوتوغرافي الفلكي وحفلات النجوم والتصريحات والعروض التوضيحية الخاصة بفوائد السماء المظلمة للبشر والحياة البرية والمنظومات البيئية.
أوضح الخبير الفلكي سلمان آل رمضان لـ«عكاظ»، أن أسبوع السماء المظلمة فعالية تقام خلال الأسبوع الذي يأتي فيه القمر الجديد في أبريل، وهو من تنظيم جمعية السماء المظلمة الدولية (IDA)، التي تعمل على حماية سماء الليل للأجيال الحالية والمستقبلية.
وتدعو الجمعية الناس في جميع أنحاء العالم لإعادة التواصل مع السماء المظلمة المليئة بالنجوم وتعلم كيفية تقليل الآثار السلبية للتلوث الضوئي على البشر والحياة البرية والمنظومات البيئية خلال الأسبوع الدولي للسماء المظلمة لعام 2023، وسيكون بين 15 و22 أبريل.
هذا ويتزايد التلوث الضوئي الناتج عن مصادر الضوء التي من صنع الإنسان على مستوى العالم بنسبة 9.6% سنوياً، ما يهدد الحياة البرية والمنظومات البيئية، ويؤثر سلباً على صحة الإنسان، ويهدر الطاقة، ويسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري، ويحجب رؤية النجوم والكواكب والمجرات.
وتشمل الفعاليات هذا العام 2023، التي ينظمها مناصرو «دارك سكاي» ومندوبوها وفروعها والأماكن الخاصة بها المشي الليليّ ودروساً في التصوير الفوتوغرافي الفلكي وحفلات النجوم والتصريحات والعروض التوضيحية الخاصة بفوائد السماء المظلمة للبشر والحياة البرية والمنظومات البيئية.