في خطوة رائدة تؤكد أن وسائل الإعلام في المرحلة القادمة لابد أن تكون أكثر انفتاحاً على استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، أعلن مؤسّس صحيفة «إيلاف» رئيس تحريرها عثمان العمير أن صحيفته شرعت في مواكبة التطوّرات المتسارعة في العالم، لتؤكّد حضورها البنّاء والفاعل في عالم الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence).
وتؤكد «إيلاف» بقيادة ربّانها الماهر عثمان العمير، من خلال تلك الخطوة الرائدة، جدارتها كأول صحيفة إلكترونية ناطقة بالعربية تمتطي صهوة تلك التقنية الجديدة التي من المتوقع أن تحدث الكثير من التغييرات في المجالات كافة.
من جانبه، قال العمير: كما استشرفت «إيلاف» قبل 22 عاماً إمكان التعامل مع الخبر بطريقة افتراضية، فكانت أول «يومية إلكترونية» عربية، ها هي تستشرف اليوم مستقبل الخبر الدقيق، فتجد أن ثمة دوراً كبيراً يؤدّيه هذا الخبر في عالم الذكاء الاصطناعي. وإتمام هذا الدور، كما تستشرفه «إيلاف»، يستدعي أن تفتح منفذاً إخبارياً جديداً يستثمر في التقنيات المتقدّمة، مميزة بسجلّ طويل وغني من العمل الإعلامي الجاد.
وتهدف إستراتيجية «إيلاف» باعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى تطوير التجربة الإخبارية التي يخوضها المستخدمون، بتقديم محتوى مخصّص وجذّاب ومتعمّق، علماً أن الوسائل الحديثة مثل تطبيق المذيع الإخباري الافتراضي وقارئ الأخبار الذكي وتطبيقات التحليل السياسي ومؤشرات الاتجاهات السائدة وتقارير التأثير الاجتماعي؛ لن تعزّز أسلوب «إيلاف» الإخباري وحده، إنما ستعزّز أيضاً مكانتها بصفتها مزوّداً رائداً للخدمة الإخبارية والمحتوى الثريّ. ومع التطوّر المستمرّ للذكاء الاصطناعي، تؤكّد «إيلاف» التزامها الابتكار في كل أبوابها، ما يساهم في نجاحها الدائم، ويقوّي حضورها في ميدانٍ إعلاميٍّ يشهد تنافساً متزايداً ومحموماً، وهذا يؤكد تمايزها الذي حافظت عليه عقدين ونيّفاً من الزمان.
وتؤكد «إيلاف» بقيادة ربّانها الماهر عثمان العمير، من خلال تلك الخطوة الرائدة، جدارتها كأول صحيفة إلكترونية ناطقة بالعربية تمتطي صهوة تلك التقنية الجديدة التي من المتوقع أن تحدث الكثير من التغييرات في المجالات كافة.
من جانبه، قال العمير: كما استشرفت «إيلاف» قبل 22 عاماً إمكان التعامل مع الخبر بطريقة افتراضية، فكانت أول «يومية إلكترونية» عربية، ها هي تستشرف اليوم مستقبل الخبر الدقيق، فتجد أن ثمة دوراً كبيراً يؤدّيه هذا الخبر في عالم الذكاء الاصطناعي. وإتمام هذا الدور، كما تستشرفه «إيلاف»، يستدعي أن تفتح منفذاً إخبارياً جديداً يستثمر في التقنيات المتقدّمة، مميزة بسجلّ طويل وغني من العمل الإعلامي الجاد.
وتهدف إستراتيجية «إيلاف» باعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى تطوير التجربة الإخبارية التي يخوضها المستخدمون، بتقديم محتوى مخصّص وجذّاب ومتعمّق، علماً أن الوسائل الحديثة مثل تطبيق المذيع الإخباري الافتراضي وقارئ الأخبار الذكي وتطبيقات التحليل السياسي ومؤشرات الاتجاهات السائدة وتقارير التأثير الاجتماعي؛ لن تعزّز أسلوب «إيلاف» الإخباري وحده، إنما ستعزّز أيضاً مكانتها بصفتها مزوّداً رائداً للخدمة الإخبارية والمحتوى الثريّ. ومع التطوّر المستمرّ للذكاء الاصطناعي، تؤكّد «إيلاف» التزامها الابتكار في كل أبوابها، ما يساهم في نجاحها الدائم، ويقوّي حضورها في ميدانٍ إعلاميٍّ يشهد تنافساً متزايداً ومحموماً، وهذا يؤكد تمايزها الذي حافظت عليه عقدين ونيّفاً من الزمان.