كشفت دراسة حديثة، أن ثنائية اللغة في سن مبكرة يمكن أن تبطئ التدهور المعرفي لدى كبار السن وتحميهم من الخرف.
ويوفر التحدث بلغتين الفرصة لتكوين صداقات والعمل في أي مكان تقريباً، خصوصاً إذا كانت اللغة الثانية هي الإنجليزية. وتشير دراسة جديدة حديثة إلى أن ثنائية اللغة يمكن أن يكون لها أيضاً ميزة أخرى، وهي تحسين الذاكرة في سن الشيخوخة.
ومن خلال دراسة مئات المرضى من كبار السن، وجدت مجموعة من الباحثين الألمان، أن أولئك الذين تحدثوا لغتين كل يوم منذ صغرهم سجلوا درجات أعلى في اختبارات التعلم والذاكرة واللغة وضبط النفس من المرضى الذين يتحدثون لغة واحدة فقط.
النتائج، التي نُشرت في عدد أبريل من مجلة Neurobiology of Aging، تضيف إلى عقدين من العمل حول هذا الموضوع، وتشير إلى أن ثنائية اللغة تحمي من الخرف والتدهور المعرفي في وقت لاحق من الحياة.
ويوفر التحدث بلغتين الفرصة لتكوين صداقات والعمل في أي مكان تقريباً، خصوصاً إذا كانت اللغة الثانية هي الإنجليزية. وتشير دراسة جديدة حديثة إلى أن ثنائية اللغة يمكن أن يكون لها أيضاً ميزة أخرى، وهي تحسين الذاكرة في سن الشيخوخة.
ومن خلال دراسة مئات المرضى من كبار السن، وجدت مجموعة من الباحثين الألمان، أن أولئك الذين تحدثوا لغتين كل يوم منذ صغرهم سجلوا درجات أعلى في اختبارات التعلم والذاكرة واللغة وضبط النفس من المرضى الذين يتحدثون لغة واحدة فقط.
النتائج، التي نُشرت في عدد أبريل من مجلة Neurobiology of Aging، تضيف إلى عقدين من العمل حول هذا الموضوع، وتشير إلى أن ثنائية اللغة تحمي من الخرف والتدهور المعرفي في وقت لاحق من الحياة.