ضج الشارع الأمريكي قبل بضعة أشهر بحادثة طعن نفذتها طفلة عمرها 12 عاماً بحق شقيقها البالغ من العمر 9 سنوات، دون وضوح أسباب الجريمة حينها، أو ما دفع الطفلة لفعل ذلك.
إلا أن والدة الفتاة خرجت عن صمتها أخيراً، وللمرة الأولى، كشفت في مقابلة تلفزيونية، أن الحادث كان نتيجة تناولها بعض الأدوية، معتبرة أن المأساة كانت أشبه بـ«حلقة جنون»، وفق وصفها.
وأوضحت الأم أبريل ليدا، التي تعيش في مدينة تولسا بولاية أوكلاهوما، لموقع NewsNation، أن ما تسبب في تصرف ابنتها العنيف يعود لتناولها دواء يعالج ADHD (فرط الحركة وتشتت الانتباه)، قبل ارتكابها الجريمة.
وكانت الفتاة تتعاطى هذا الدواء لمدة خمس سنوات، لكنها توقفت عندما بدأت الدراسة من المنزل خلال جائحة كورونا.
وقالت ليدا، إنه عندما عادت إلى المدرسة العام الماضي وبدأت درجاتها تتدهور، عادت لتناول الدواء بناء على توصية من المدرسة والأطباء.
كما أضافت، أنها توقفت بعد ذلك عندما بدأت في جرح نفسها، ولم تحدد الدواء الذي تتناوله ابنتها.
وعن علاقتها بشقيقها، قالت «لقد أحبته وأحبها. ليس لديها فكرة لماذا فعلت ذلك».
إلا أن والدة الفتاة خرجت عن صمتها أخيراً، وللمرة الأولى، كشفت في مقابلة تلفزيونية، أن الحادث كان نتيجة تناولها بعض الأدوية، معتبرة أن المأساة كانت أشبه بـ«حلقة جنون»، وفق وصفها.
وأوضحت الأم أبريل ليدا، التي تعيش في مدينة تولسا بولاية أوكلاهوما، لموقع NewsNation، أن ما تسبب في تصرف ابنتها العنيف يعود لتناولها دواء يعالج ADHD (فرط الحركة وتشتت الانتباه)، قبل ارتكابها الجريمة.
وكانت الفتاة تتعاطى هذا الدواء لمدة خمس سنوات، لكنها توقفت عندما بدأت الدراسة من المنزل خلال جائحة كورونا.
وقالت ليدا، إنه عندما عادت إلى المدرسة العام الماضي وبدأت درجاتها تتدهور، عادت لتناول الدواء بناء على توصية من المدرسة والأطباء.
كما أضافت، أنها توقفت بعد ذلك عندما بدأت في جرح نفسها، ولم تحدد الدواء الذي تتناوله ابنتها.
وعن علاقتها بشقيقها، قالت «لقد أحبته وأحبها. ليس لديها فكرة لماذا فعلت ذلك».