تساعد تقنية طلاء الأسطح الإسفلتية لطرق ومسالك المشاعر المقدسة على خفض درجة الحرارة على الحجاج، وتبريد المناخ للدرجات المعتدلة في طرق المشاة.
وتعمل التقنية الحديثة؛ التي عملت عليها الهيئة العامة للطرق، في تحقيق الراحة التامة لضيوف الرحمن علمياً من خلال زيادة مستوى التبريد للمناخ من حولهم، إذ يسهم الطلاء الأبيض في خفض درجة حرارة السطح بنحو 30 درجة مئوية، باستخدام عددٍ من المواد محلية الصنع لها القدرة على امتصاص كمية أقل من الأشعة الشمسية.
وأكدت الهيئة أن تطبيق تقنية تخفيض درجة حرارة الأسطح الإسفلتية، بواسطة انعكاس أشعة الشمس، يأتي بالشراكة مع عدد من الجهات المشاركة لخدمة ضيوف الرحمن من الحجاج؛ بهدف الإسهام في تخفيف درجات الحرارة ضمن مناطق محددة، وذلك في طرق المشاة بالمشاعر المقدسة التي ترتفع بها درجات الحرارة.
وأشارت إلى أن آلية تبريد الطرق، تجري، علمياً، عبر عكس أشعة الشمس وتقليل درجات الحرارة خلال النهار والليل، ويسعى المنتج المستخدم إلى إيجاد بيئات أكثر راحة وأسهل في أماكن المشاة، رغبةً في إيجاد بيئة صحية وجودة حياة أفضل.
يذكر أن المركز الوطني للأرصاد قد كشف عن ارتفاع معدل درجات الحرارة السطحية درجة واحدة خلال النصف الأول من الشهر ودرجة ونصف في ما تبقى من أيام الشهر، وارتفاع هطول الأمطار عن معدلها الطبيعي خلال النصف الأول من الشهر واستمرارها حول المعدل في الفترة المتبقية.
وبين المركز أن مناخ مكة المكرمة، خلال ذي الحجة، جاف نسبياً خلال النهار ومائل للاعتدال ليلاً، حيث سجلت البيانات المناخية معدل درجة حرارة العظمى (43.6 ْم) والصغرى (29.6 ْم)، ومعدل هطول الأمطار (0.1 ملم) ومعدل الرطوبة النسبية (32%) ومعدل سرعة الرياح بين (4 ـ 10كم/ساعة) باتجاه شمالي إلى شمالي غربي، فيما تنشط الرياح المثيرة للأتربة والغبار، أحياناً، مع انخفاض لمدى الرؤية الأفقية.
وتعمل التقنية الحديثة؛ التي عملت عليها الهيئة العامة للطرق، في تحقيق الراحة التامة لضيوف الرحمن علمياً من خلال زيادة مستوى التبريد للمناخ من حولهم، إذ يسهم الطلاء الأبيض في خفض درجة حرارة السطح بنحو 30 درجة مئوية، باستخدام عددٍ من المواد محلية الصنع لها القدرة على امتصاص كمية أقل من الأشعة الشمسية.
وأكدت الهيئة أن تطبيق تقنية تخفيض درجة حرارة الأسطح الإسفلتية، بواسطة انعكاس أشعة الشمس، يأتي بالشراكة مع عدد من الجهات المشاركة لخدمة ضيوف الرحمن من الحجاج؛ بهدف الإسهام في تخفيف درجات الحرارة ضمن مناطق محددة، وذلك في طرق المشاة بالمشاعر المقدسة التي ترتفع بها درجات الحرارة.
وأشارت إلى أن آلية تبريد الطرق، تجري، علمياً، عبر عكس أشعة الشمس وتقليل درجات الحرارة خلال النهار والليل، ويسعى المنتج المستخدم إلى إيجاد بيئات أكثر راحة وأسهل في أماكن المشاة، رغبةً في إيجاد بيئة صحية وجودة حياة أفضل.
يذكر أن المركز الوطني للأرصاد قد كشف عن ارتفاع معدل درجات الحرارة السطحية درجة واحدة خلال النصف الأول من الشهر ودرجة ونصف في ما تبقى من أيام الشهر، وارتفاع هطول الأمطار عن معدلها الطبيعي خلال النصف الأول من الشهر واستمرارها حول المعدل في الفترة المتبقية.
وبين المركز أن مناخ مكة المكرمة، خلال ذي الحجة، جاف نسبياً خلال النهار ومائل للاعتدال ليلاً، حيث سجلت البيانات المناخية معدل درجة حرارة العظمى (43.6 ْم) والصغرى (29.6 ْم)، ومعدل هطول الأمطار (0.1 ملم) ومعدل الرطوبة النسبية (32%) ومعدل سرعة الرياح بين (4 ـ 10كم/ساعة) باتجاه شمالي إلى شمالي غربي، فيما تنشط الرياح المثيرة للأتربة والغبار، أحياناً، مع انخفاض لمدى الرؤية الأفقية.