قالت دراسة إن السن المناسبة للأم لتقليل مخاطر تعرض الطفل لبعض الظروف الصحية الناتجة عن الحمل هي ما بين 23 و32 عاماً، على الرغم من انخفاض احتمال حدوث هذه الظروف بالنسبة لجميع مراحل سن الإنجاب.
وتُعرف هذه الظروف باسم «التشوهات الصبغية»، وتشمل مجموعة متنوعة من الحالات، مثل: الحنك المشقوق، والقدم الحنفاء، واضطرابات القلب، ومشكلات الأعضاء التناسلية، والدماغ، والرئتين، والجهاز الهضمي، ومتلازمة داون.
ووفق «نيو سانتست»، أجريت الدراسة في جامعة سيميليوس في بودابست، وقالت المشرفة على البحث الدكتورة بوغلاركا بيثو: «يمكن أن تحدث هذه الظروف أيضاً نتيجة سوء التغذية، أو تعرّض الحامل للملوثات والسموم والإشعاع».
وتُعرف هذه الظروف باسم «التشوهات الصبغية»، وتشمل مجموعة متنوعة من الحالات، مثل: الحنك المشقوق، والقدم الحنفاء، واضطرابات القلب، ومشكلات الأعضاء التناسلية، والدماغ، والرئتين، والجهاز الهضمي، ومتلازمة داون.
ووفق «نيو سانتست»، أجريت الدراسة في جامعة سيميليوس في بودابست، وقالت المشرفة على البحث الدكتورة بوغلاركا بيثو: «يمكن أن تحدث هذه الظروف أيضاً نتيجة سوء التغذية، أو تعرّض الحامل للملوثات والسموم والإشعاع».