كشف تقرير نشرته شبكة بلومبيرغ الأمريكية، ارتفاع عدد حالات الانتحار في العام الماضي، ليصبح الأعلى منذ أكثر من عقدين. وذكرت أن هذا الارتفاع ناجمٌ، بالأساس، عن الضغوط الاجتماعية وقلق الناس بشأن الوضع الاقتصادي.
وسجلت سنغافورة معدلات انتحار مقلقة، في 2022م، وسط مخاوف من تفاقم اضطرابات الصحة النفسية التي تدفع مئات الأشخاص في البلاد إلى وضع حدٍّ لحياتهم كل عام، رغم كون سنغافورة من البلدان الغنية والمتقدمة.
وتشير بيانات رسمية إلى تسجيل 476 حالة انتحار في العام الماضي، فيما لوحظ إقبال متزايد من صغار وكبار السن على وضع حد لحياتهم.
ويعد الانتحار في صدارة الأسباب المؤدية إلى الوفاة في سنغافورة لدى الفئة العمرية من (10-29)، للعام الرابع على التوالي.
وتأتي هذه الأرقام الصادمة فيما تتحرك منظمة الأمم المتحدة للتوعية بأهمية الصحة النفسية، وسط رهان على خفض عدد حالات الانتحار في العالم بمعدل الثلث بحلول 2030م.
وفي 2019م، وضع أكثر من 700 ألف شخص في العالم حدّاً لحياتهم؛ ما يجعل الانتحار واحداً من أبرز أسباب الوفيات؛ وفق منظمة الصحة العالمية.
ولا تسلم دول كثيرة متقدمة وذات رفاه اجتماعي من توالي حالات الانتحار، وسط تقارير عن تأثر الناس بضغوط الحياة، لا سيما في ظل اقتصادات ذات تنافسية كبيرة وبرود في الحياة الاجتماعية.
وسجلت سنغافورة معدلات انتحار مقلقة، في 2022م، وسط مخاوف من تفاقم اضطرابات الصحة النفسية التي تدفع مئات الأشخاص في البلاد إلى وضع حدٍّ لحياتهم كل عام، رغم كون سنغافورة من البلدان الغنية والمتقدمة.
وتشير بيانات رسمية إلى تسجيل 476 حالة انتحار في العام الماضي، فيما لوحظ إقبال متزايد من صغار وكبار السن على وضع حد لحياتهم.
ويعد الانتحار في صدارة الأسباب المؤدية إلى الوفاة في سنغافورة لدى الفئة العمرية من (10-29)، للعام الرابع على التوالي.
وتأتي هذه الأرقام الصادمة فيما تتحرك منظمة الأمم المتحدة للتوعية بأهمية الصحة النفسية، وسط رهان على خفض عدد حالات الانتحار في العالم بمعدل الثلث بحلول 2030م.
وفي 2019م، وضع أكثر من 700 ألف شخص في العالم حدّاً لحياتهم؛ ما يجعل الانتحار واحداً من أبرز أسباب الوفيات؛ وفق منظمة الصحة العالمية.
ولا تسلم دول كثيرة متقدمة وذات رفاه اجتماعي من توالي حالات الانتحار، وسط تقارير عن تأثر الناس بضغوط الحياة، لا سيما في ظل اقتصادات ذات تنافسية كبيرة وبرود في الحياة الاجتماعية.