سجلت محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، نحو 180 نوعاً من النباتات المتنوعة، تنتمي إلى 38 عائلة نباتية، وتمثل تلك النباتات 7.5% من إجمالي نباتات المملكة، وتعمل المحمية على المحافظة عليها لتحقيق الاستدامة البيئية.
وأوضحت المحمية، أن من أبرز النباتات المعمرة السدر البري، والطلح، والأرطى، والعوسج، والأشجار مثل الرمث، والعرفج، والغضى، إضافةً للنباتات العطرية مثل الإقحوان، والشيح، والقيصوم، والجعد، والخزامى، والنفل.
يذكر أن تعدد أنواع النباتات في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية جعلها موئلاً ملائماً للعديد من أنواع الكائنات الفطرية التي تتغذى على أوراق النباتات وثمارها، ولا يقف ذلك على الأوراق والثمار فحسب، بل هناك كائنات فطرية تتغذى على رحيق أزهار الأشجار والأعشاب مثل النحل والحشرات الأخرى، مما يساعد على تلقيح الأزهار لتنتشر بذور النباتات في أرجاء المحمية.
وأكدت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، أن الحفاظ على الغطاء النباتي ودعم جهود التشجير بالمشاركة الفعالة للمجتمعات المحلية والمبادرات الريادية يشكل مرتكزات أساسية للعمل في المحمية.
وأوضحت المحمية، أن من أبرز النباتات المعمرة السدر البري، والطلح، والأرطى، والعوسج، والأشجار مثل الرمث، والعرفج، والغضى، إضافةً للنباتات العطرية مثل الإقحوان، والشيح، والقيصوم، والجعد، والخزامى، والنفل.
يذكر أن تعدد أنواع النباتات في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية جعلها موئلاً ملائماً للعديد من أنواع الكائنات الفطرية التي تتغذى على أوراق النباتات وثمارها، ولا يقف ذلك على الأوراق والثمار فحسب، بل هناك كائنات فطرية تتغذى على رحيق أزهار الأشجار والأعشاب مثل النحل والحشرات الأخرى، مما يساعد على تلقيح الأزهار لتنتشر بذور النباتات في أرجاء المحمية.
وأكدت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، أن الحفاظ على الغطاء النباتي ودعم جهود التشجير بالمشاركة الفعالة للمجتمعات المحلية والمبادرات الريادية يشكل مرتكزات أساسية للعمل في المحمية.