يساعد البطيخ على التخلص من النفايات والسموم، بما يحتويه على مغذيات تحسن أداء العضلات وتحارب سرطان الجلد والبروستاتا، إذ إن 91% من مكوناته تتمثل في الماء، ما يجعله طعاماً رائعاً لترطيب الجسم خلال الصيف.
وقد وجدت دراسة صغيرة، أن تناول البطيخ (الجح) يومياً، يعزز الشعور بالشبع أكثر من تناول وجبة خفيفة من البسكويت قليل الدسم، ويستمر الشبع لمدة تصل إلى 90 دقيقة بعد الاستهلاك.
ووفق «فري ويل هيلث»، يحتوي كوب واحد من مكعبات البطيخ على 64 سعرة حرارية، و9.4 غرام من السكر، و14% من احتياجات الجسم اليومية من فيتامين سي، و5% من احتياجات الجسم من فيتامين أ.
ويمتاز البطيخ بأنه يحتوي على الليكوبين، وهو مادة مضادة للأكسدة تأكدت فوائدها في محاربة السرطان، وخصوصاً أورام الجلد والبروستاتا، والوقاية من أمراض القلب.
ويمكن أن يزيد السيترولين الموجود في البطيخ من إنتاج أكسيد النيتريك ويقلل من مستويات الأمونيا، ما يحسن تدفق الدم إلى العضلات، ويقلل أوجاعها، ويزيد من القدرة على الأداء في التمارين.
وبشكل عام، لا يتسبب البطيخ في ارتفاع كبير في نسبة السكر بالدم، ويساعد على تحسين الهضم.
وقد وجدت دراسة صغيرة، أن تناول البطيخ (الجح) يومياً، يعزز الشعور بالشبع أكثر من تناول وجبة خفيفة من البسكويت قليل الدسم، ويستمر الشبع لمدة تصل إلى 90 دقيقة بعد الاستهلاك.
ووفق «فري ويل هيلث»، يحتوي كوب واحد من مكعبات البطيخ على 64 سعرة حرارية، و9.4 غرام من السكر، و14% من احتياجات الجسم اليومية من فيتامين سي، و5% من احتياجات الجسم من فيتامين أ.
ويمتاز البطيخ بأنه يحتوي على الليكوبين، وهو مادة مضادة للأكسدة تأكدت فوائدها في محاربة السرطان، وخصوصاً أورام الجلد والبروستاتا، والوقاية من أمراض القلب.
ويمكن أن يزيد السيترولين الموجود في البطيخ من إنتاج أكسيد النيتريك ويقلل من مستويات الأمونيا، ما يحسن تدفق الدم إلى العضلات، ويقلل أوجاعها، ويزيد من القدرة على الأداء في التمارين.
وبشكل عام، لا يتسبب البطيخ في ارتفاع كبير في نسبة السكر بالدم، ويساعد على تحسين الهضم.