قال بحث جديد: إن الذين يستنشقون تلوث الهواء يومياً، لا سيما من حرائق الغابات أو المصادر الزراعية، لديهم خطر متزايد للإصابة بالخرف، حتى عندما لا تتجاوز مستويات التلوث معايير جودة الهواء المتعارف عليها.
تأتي الجسيمات الملوثة للهواء من حرق الفحم، والغاز الطبيعي، والسيارات، والزراعة، وحرائق الغابات، ومواقع البناء والطرق.
وأشار البحث إلى أن الزراعة -كما نعرفها- تستخدم الكثير من المبيدات الحشرية؛ وهي سموم عصبية للحشرات والحيوانات، قد تؤثر على أدمغة البشر، بحسب (هيلث داي).
وقالت دوبوسكي: «لا تحرق حرائق الغابات الأشجار والأعشاب فحسب، بل تحرق أيضاً المنازل والمباني الأخرى، ما قد يتسبب في مشكلات بيئية أكثر خطورة».
واستخدم الباحثون بيانات من أكثر من 27 ألف مشارك في المسح الوطني الأمريكي بين 1998 و2016م، وأصيب منهم نحو 15% بالخرف خلال فترة الدراسة.
ووجد البحث أن كل هؤلاء الأفراد عاشوا في مناطق ذات تركيزات أعلى من تلوث الجسيمات من نظرائهم غير المصابين بالخرف.
وقالت النتائج: «من الممكن أن تدخل هذه الجسيمات إلى الدماغ عبر الأنف». ويعتقد الباحثون أن هذه الجسيمات قد تتسبب في موت الخلايا العصبية المرتبطة بالخرف، أو تغيير البروتينات الالتهابية، لذا يعتقد بأن الذين يعيشون بالقرب من تلوث الهواء هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف.
تأتي الجسيمات الملوثة للهواء من حرق الفحم، والغاز الطبيعي، والسيارات، والزراعة، وحرائق الغابات، ومواقع البناء والطرق.
وأشار البحث إلى أن الزراعة -كما نعرفها- تستخدم الكثير من المبيدات الحشرية؛ وهي سموم عصبية للحشرات والحيوانات، قد تؤثر على أدمغة البشر، بحسب (هيلث داي).
وقالت دوبوسكي: «لا تحرق حرائق الغابات الأشجار والأعشاب فحسب، بل تحرق أيضاً المنازل والمباني الأخرى، ما قد يتسبب في مشكلات بيئية أكثر خطورة».
واستخدم الباحثون بيانات من أكثر من 27 ألف مشارك في المسح الوطني الأمريكي بين 1998 و2016م، وأصيب منهم نحو 15% بالخرف خلال فترة الدراسة.
ووجد البحث أن كل هؤلاء الأفراد عاشوا في مناطق ذات تركيزات أعلى من تلوث الجسيمات من نظرائهم غير المصابين بالخرف.
وقالت النتائج: «من الممكن أن تدخل هذه الجسيمات إلى الدماغ عبر الأنف». ويعتقد الباحثون أن هذه الجسيمات قد تتسبب في موت الخلايا العصبية المرتبطة بالخرف، أو تغيير البروتينات الالتهابية، لذا يعتقد بأن الذين يعيشون بالقرب من تلوث الهواء هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف.