اختبر بحث في جامعة ميتشغان التدخلات التي قد تعكس الآثار السلبية للنوم، مثل شرب القهوة، أو نوم القيلولة، وأظهرت التجربة أنه: لا بديل عن النوم.
في اختبار التدبير المنزلي لم ينجح الكافيين في تذكر أماكن تخزين المكونات، وقد تساعد قيلولة قصيرة على التحسن في ليلة سهر للتسلية، لكنها لا تحسن الأداء في اختبار الرياضيات.
وفي إحدى التجارب عن تأثير القهوة كان على المشاركين إعداد كعكة، مع تذكّر أماكن تخزين المكونات، ويعني ذلك أن نسيان أحدها لن يجعل ناتج الكعكة مرغوباً، وتبين أن الكافيين لم يجعل نتائج التدبير المنزلي سليمة.
وتضمنت تجارب الدراسة بقاء الطلبة المشاركين ليلة مستيقظين مع الحصول على قيلولة بين 30 و60 دقيقة، ثم تكليفهم بمهام تتطلّب التفكير في اليوم التالي، وتبين ضعف الانتباه لدى من لم يحصلوا على قسط كافٍ من النوم، وفق 24ae عن موقع «ذا كونفرسيشن».
وقالت الدكتورة كيمبرلي فين المشرفة على البحث: «قد تساعد قيلولة قصيرة على التحسن في الليالي التي تحتاج فيها إلى البقاء مستيقظاً، لكنها لا تحسن الأداء في اختبار الرياضيات، على الرغم من أنها قد تتيح لك الاستمتاع بسهرة تلعب فيها لعبة مثل كاندي كراش».
في اختبار التدبير المنزلي لم ينجح الكافيين في تذكر أماكن تخزين المكونات، وقد تساعد قيلولة قصيرة على التحسن في ليلة سهر للتسلية، لكنها لا تحسن الأداء في اختبار الرياضيات.
وفي إحدى التجارب عن تأثير القهوة كان على المشاركين إعداد كعكة، مع تذكّر أماكن تخزين المكونات، ويعني ذلك أن نسيان أحدها لن يجعل ناتج الكعكة مرغوباً، وتبين أن الكافيين لم يجعل نتائج التدبير المنزلي سليمة.
وتضمنت تجارب الدراسة بقاء الطلبة المشاركين ليلة مستيقظين مع الحصول على قيلولة بين 30 و60 دقيقة، ثم تكليفهم بمهام تتطلّب التفكير في اليوم التالي، وتبين ضعف الانتباه لدى من لم يحصلوا على قسط كافٍ من النوم، وفق 24ae عن موقع «ذا كونفرسيشن».
وقالت الدكتورة كيمبرلي فين المشرفة على البحث: «قد تساعد قيلولة قصيرة على التحسن في الليالي التي تحتاج فيها إلى البقاء مستيقظاً، لكنها لا تحسن الأداء في اختبار الرياضيات، على الرغم من أنها قد تتيح لك الاستمتاع بسهرة تلعب فيها لعبة مثل كاندي كراش».