قيّم فريق بحثي من جامعات في ألمانيا وسويسرا الرفاهية الذاتية على مدار العمر لأكثر من 460 ألف شخص، للإجابة عن سؤال: في أي عمر يشعر الإنسان بالسعادة أكثر؟
الانخفاض الطفيف في الرضا عن الحياة بين سن 9 و16 عاماً إلى التغيرات في فترة البلوغ،
وأظهرت النتائج أن الرضا عن الحياة لدى المشاركين انخفض بين سن 9 و16 عاماً، ثم ارتفع قليلاً حتى سن 70 عاماً، ثم انخفض مرة أخرى حتى سن 96 عاماً.
وبحسب(مديكال إكسبريس)، ركّز الباحثون على 3 مكونات أساسية للرفاهية الذاتية، هي: «الرضا عن الحياة، والحالات العاطفية الإيجابية، والحالات العاطفية السلبية».
وأظهرت الحالات العاطفية الإيجابية انخفاضاً عاماً من سن 9 إلى سن 94 عاماً.. في حين تقلّبت الحالات العاطفية السلبية قليلاً بين سن 9 و22 عاماً، ثم انخفضت حتى سن 60 عاماً ثم زادت مرة أخرى.
وأرجع الباحثون الانخفاض الطفيف في الرضا عن الحياة بين سن 9 و16 عاماً، إلى التغيرات التي تطرأ على الجسم والحياة الاجتماعية خلال فترة البلوغ.
ويرتفع الرضا مرة أخرى منذ مرحلة البلوغ فصاعداً.. وتميل المشاعر الإيجابية إلى الانخفاض منذ الطفولة وحتى أواخر مرحلة البلوغ.
الانخفاض الطفيف في الرضا عن الحياة بين سن 9 و16 عاماً إلى التغيرات في فترة البلوغ،
وأظهرت النتائج أن الرضا عن الحياة لدى المشاركين انخفض بين سن 9 و16 عاماً، ثم ارتفع قليلاً حتى سن 70 عاماً، ثم انخفض مرة أخرى حتى سن 96 عاماً.
وبحسب(مديكال إكسبريس)، ركّز الباحثون على 3 مكونات أساسية للرفاهية الذاتية، هي: «الرضا عن الحياة، والحالات العاطفية الإيجابية، والحالات العاطفية السلبية».
وأظهرت الحالات العاطفية الإيجابية انخفاضاً عاماً من سن 9 إلى سن 94 عاماً.. في حين تقلّبت الحالات العاطفية السلبية قليلاً بين سن 9 و22 عاماً، ثم انخفضت حتى سن 60 عاماً ثم زادت مرة أخرى.
وأرجع الباحثون الانخفاض الطفيف في الرضا عن الحياة بين سن 9 و16 عاماً، إلى التغيرات التي تطرأ على الجسم والحياة الاجتماعية خلال فترة البلوغ.
ويرتفع الرضا مرة أخرى منذ مرحلة البلوغ فصاعداً.. وتميل المشاعر الإيجابية إلى الانخفاض منذ الطفولة وحتى أواخر مرحلة البلوغ.