وجدت دراسة جديدة، أن المراهقين الذين تقل أعمارهم عن 17 عاماً، واستخدموا السجائر الإلكترونية، أكثر عرضة للإصابة بالربو، مقارنة بأقرانهم الذين لم يدخنوها.
ودعت الدراسة، التي أجريت في جامعة تكساس، إلى زيادة المعرفة حول الآثار الضارة للتدخين الإلكتروني، وتنفيذ لوائح أكثر صرامة.
وقال الباحثون، إن الارتباط الموجود بين استخدام السجائر الإلكترونية والربو لدى من لم يدخنوا منتجات التبغ التقليدية قط، يدل على أن التدخين الإلكتروني يزيد من خطر الإصابة بالربو بشكل مستقل عن استخدام التبغ الآخر.
ووجدت الدراسة، أن المراهقين كانوا أكثر عرضة لتدخين السجائر الإلكترونية، إذا كانوا يعانون من الاكتئاب أو دخّنوا سجائر تقليدية، أو تعاطوا مكيفات أخرى، وفق «هيلث داي». وحذّرت النتائج من تزايد شعبية السجائر الإلكترونية بين الشباب.
ودعت الدراسة، التي أجريت في جامعة تكساس، إلى زيادة المعرفة حول الآثار الضارة للتدخين الإلكتروني، وتنفيذ لوائح أكثر صرامة.
وقال الباحثون، إن الارتباط الموجود بين استخدام السجائر الإلكترونية والربو لدى من لم يدخنوا منتجات التبغ التقليدية قط، يدل على أن التدخين الإلكتروني يزيد من خطر الإصابة بالربو بشكل مستقل عن استخدام التبغ الآخر.
ووجدت الدراسة، أن المراهقين كانوا أكثر عرضة لتدخين السجائر الإلكترونية، إذا كانوا يعانون من الاكتئاب أو دخّنوا سجائر تقليدية، أو تعاطوا مكيفات أخرى، وفق «هيلث داي». وحذّرت النتائج من تزايد شعبية السجائر الإلكترونية بين الشباب.