كشف بحث جديد أن التعرّض للضوء الطبيعي يمكن أن يساعد في علاج مرض السكري من النوع 2 والوقاية منه.
ومن المقرر عرض البحث في الاجتماع السنوي للجمعية الأوروبية لدراسة السكري المنعقد في 6 أكتوبر، وفق (مديكال إكسبريس).
وقال إيفو هابيتس، الباحث المشارك من جامعة ماستريخت بهولندا،: «إن عدم توافق ساعتنا البيولوجية الداخلية مع متطلبات مجتمع يعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع يرتبط بزيادة الإصابة بالأمراض الأيضية، بما في ذلك السكري من النوع 2».
وأضاف هابيتس: «إن ضوء النهار الطبيعي، هو أقوى إشارة بيئية للساعة البيولوجية، لكن معظم الناس يتواجدون في منازلهم أثناء النهار وتحت إضاءة اصطناعية مستمرة».
ومن المقرر عرض البحث في الاجتماع السنوي للجمعية الأوروبية لدراسة السكري المنعقد في 6 أكتوبر، وفق (مديكال إكسبريس).
وقال إيفو هابيتس، الباحث المشارك من جامعة ماستريخت بهولندا،: «إن عدم توافق ساعتنا البيولوجية الداخلية مع متطلبات مجتمع يعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع يرتبط بزيادة الإصابة بالأمراض الأيضية، بما في ذلك السكري من النوع 2».
وأضاف هابيتس: «إن ضوء النهار الطبيعي، هو أقوى إشارة بيئية للساعة البيولوجية، لكن معظم الناس يتواجدون في منازلهم أثناء النهار وتحت إضاءة اصطناعية مستمرة».