قالت أبحاث جديدة إن اللياقة البدنية، ومنع زيادة الوزن، يمكنها أن تلعب في الواقع دوراً أهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض الكلى المزمنة.
ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة (أوبسيتي) المتخصصة في أبحاث السمنة، وأجريت في جامعة دريكسيل بفلادلفيا، وخضع المشاركون للمتابعة على مدى 10 أعوام، تعرضوا خلالها لاختبارات بعد 18 شهراً، و3 و5 و10 أعوام.
وقالت النتائج: «السمنة تزيد مخاطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، وهي حالة مرضية. وهذا هو المحرك الرئيسي لمرض الكلى المزمن».
وأضاف الباحثون «عندما ركزنا على الذين يعانون من السمنة ولم يكونوا مصابين بمرض السكري أو أمراض الكلى في الأساس، وجدنا أن زيادة الوزن، وانخفاض اللياقة البدنية كانت عوامل خطر للإصابة بمرض الكلى المزمن».
وأظهرت الدراسة نتائج ودلالات مثيرة، فقد ارتبطت كل خمسة كيلوغرامات زائدة في الوزن من خط الأساس بمعدل أعلى بمقدار 1.34 مرة للإصابة بأمراض الكلى المزمنة.
ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة (أوبسيتي) المتخصصة في أبحاث السمنة، وأجريت في جامعة دريكسيل بفلادلفيا، وخضع المشاركون للمتابعة على مدى 10 أعوام، تعرضوا خلالها لاختبارات بعد 18 شهراً، و3 و5 و10 أعوام.
وقالت النتائج: «السمنة تزيد مخاطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، وهي حالة مرضية. وهذا هو المحرك الرئيسي لمرض الكلى المزمن».
وأضاف الباحثون «عندما ركزنا على الذين يعانون من السمنة ولم يكونوا مصابين بمرض السكري أو أمراض الكلى في الأساس، وجدنا أن زيادة الوزن، وانخفاض اللياقة البدنية كانت عوامل خطر للإصابة بمرض الكلى المزمن».
وأظهرت الدراسة نتائج ودلالات مثيرة، فقد ارتبطت كل خمسة كيلوغرامات زائدة في الوزن من خط الأساس بمعدل أعلى بمقدار 1.34 مرة للإصابة بأمراض الكلى المزمنة.