عاش السكان في مقاطعة كنت البريطانية، يوماً مرعباً أشبه بأفلام الرعب، حيث استيقظوا فجراً على سماء بلون وردي، وظن بعضهم أنها ربما تكون «نهاية العالم».
وبحسب التقرير الذي أوردته صحيفة «ميرور» البريطانية، فقد أثار لون السماء الرعب في قلوب سكان منطقة ثانيت، حينما استيقظوا، واكتشفوا لون السماء الوردي، وبدأوا يتساءلون ماذا يحدث؟ وبدأت صور السماء الوردية تنتشر على مواقع التواصل بشكل كبير، حيث تشاركها السكان بكثافة.
إلا أنه سرعان ما تبين الأمر واتضحت الأسباب، والتي ثبت أنها علمية وليست طبيعية.
وبحسب الصحيفة البريطانية، فقد اتضح أن سبب تلون السماء باللون الوردي، «الذي بدا وكأنه جزء من فيلم خيال علمي»، كان بسبب الصوبات (الدفيئة) الزراعية المجاورة، التي تعتبر الأكبر في البلاد. فوفقاً لموقع «ثانيت إيرث»، يتم إنتاج نحو 400 مليون حبة طماطم و30 مليون خيارة و24 مليون حبة فلفل سنوياً في تلك الصوبات الزراعية أو البيوت الزجاجية المخصصة للزراعة.
وبحسب التقرير الذي أوردته صحيفة «ميرور» البريطانية، فقد أثار لون السماء الرعب في قلوب سكان منطقة ثانيت، حينما استيقظوا، واكتشفوا لون السماء الوردي، وبدأوا يتساءلون ماذا يحدث؟ وبدأت صور السماء الوردية تنتشر على مواقع التواصل بشكل كبير، حيث تشاركها السكان بكثافة.
إلا أنه سرعان ما تبين الأمر واتضحت الأسباب، والتي ثبت أنها علمية وليست طبيعية.
وبحسب الصحيفة البريطانية، فقد اتضح أن سبب تلون السماء باللون الوردي، «الذي بدا وكأنه جزء من فيلم خيال علمي»، كان بسبب الصوبات (الدفيئة) الزراعية المجاورة، التي تعتبر الأكبر في البلاد. فوفقاً لموقع «ثانيت إيرث»، يتم إنتاج نحو 400 مليون حبة طماطم و30 مليون خيارة و24 مليون حبة فلفل سنوياً في تلك الصوبات الزراعية أو البيوت الزجاجية المخصصة للزراعة.