فيما أصدرت أبل تحديث «آي أو إس 17.1»، الذي يحتوي على العديد من إصلاحات الأخطاء المهمة وتحديثات الأمان، إضافة إلى تحسينات على «إيردروب» و«ستاند باي» و«أبل ميوزك»، وفي حين سارع الكثير من مستخدمي آيفون إلى تثبيته، زعم العديد من المستخدمين، أن هذا التحديث يدمر عمر البطارية ويستنزفها في غضون ساعات.
ولحسن الحظ، فمن غير المرجح أن تستمر مشكلات البطارية، فقد أوضح الباحث في موقع «زد نت» أدريان كينغسلي هيوز، أن تثبيت نظام تشغيل جديد على جهاز آيفون يؤدي إلى تشغيل الكثير من الأشياء في الخلفية، ويمكن أن يستمر هذا لساعات أو حتى أيام، ويمكن أن تعطي إعادة معايرة البطارية انطباعاً بأن البطارية تستنزف بسرعة أكبر، في حين أنها ليست كذلك في الواقع، إضافة إلى أن الكثير من الميزات الجديدة المتاحة قد تسبب المزيد من الاستنزاف على الهاتف القديم.
وينصح الخبير كينغسلي هيوز، بالتحقق من صحة البطارية، إذا كان هناك قلق بشأن بطارية الآيفون، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
ولحسن الحظ، فمن غير المرجح أن تستمر مشكلات البطارية، فقد أوضح الباحث في موقع «زد نت» أدريان كينغسلي هيوز، أن تثبيت نظام تشغيل جديد على جهاز آيفون يؤدي إلى تشغيل الكثير من الأشياء في الخلفية، ويمكن أن يستمر هذا لساعات أو حتى أيام، ويمكن أن تعطي إعادة معايرة البطارية انطباعاً بأن البطارية تستنزف بسرعة أكبر، في حين أنها ليست كذلك في الواقع، إضافة إلى أن الكثير من الميزات الجديدة المتاحة قد تسبب المزيد من الاستنزاف على الهاتف القديم.
وينصح الخبير كينغسلي هيوز، بالتحقق من صحة البطارية، إذا كان هناك قلق بشأن بطارية الآيفون، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.