اختارت الهيئة الملكية لمحافظة العلا المهندس المعماري العالمي (فرانسيس كيري)، لتصميم معهد الواحة الثقافية الزراعي؛ الذي يهدف لتطوير قطاع الزراعة ويدعم تطوير التقنيات الزراعية مع عناصرها المستدامة، وفق رؤية شاملة لدعم التنمية الاقتصادية في العلا.
ويعد الفرنسي فرانسيس كيري، أحد أبرز المصممين المعماريين في العالم، إذ نال، أخيراً، جائزة الهندسة المعمارية ضمن جوائز (بريميوم إمبريال) 2023م، إضافة إلى عدد من الجوائز العالمية ومنها جائزة (الآغا خان)؛ نظير تميزه في تصميم عدد من المشروعات في عدد من الدول؛ ومنها بوركينافاسو والولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وأوغندا.
ويهدف مشروع المعهد؛ الذي سيكون الأول من نوعه في العالم، إلى الحفاظ على تراث العلا وتجديده، إذ سيعمل على تمكين المزارعين من تطوير وإدارة وتحسين أعمالهم عبر دمج الإنتاج الزراعي مع السياحة وبناء شبكة اجتماعية بين أجيال من المزارعين لتبادل المعرفة، وتشجيع الاقتصاد المستدام.
وسيمكّن المعهد من تأهيل المباني التاريخية في العلا، وكذلك الجديدة من خلال تقديم عناصر للهندسة المعمارية التقليدية، وتضم منطقة المشروع حالياً 5.6 هكتار من الأراضي الزراعية، إضافة إلى تسعة هكتارات من مزارع النخيل، و16 هكتاراً من المزارع القابلة للتجديد.
ويسعى المعهد بتركيزه على الأسواق والهندسة التقليدية للأراضي التاريخية إلى إنشاء مساحة توفر مجموعة كبيرة من المرافق للتعليم والسياحة الزراعية، إضافة إلى مركز اجتماعي ومزارع تدريبية.
وتعمل الهيئة الملكية لمحافظة العلا، على الحفاظ على المزايا الفريدة للمحافظة وتراثها الغني، لتكون إحدى الوجهات الأبرز في القطاع الزراعي، مع العديد من الشركاء والمؤسسات لتنمية قطاع الزراعة ضمن أهداف التنمية المستدامة للمحافظة؛ وفق أهداف رؤية المملكة 2030.
ويعد الفرنسي فرانسيس كيري، أحد أبرز المصممين المعماريين في العالم، إذ نال، أخيراً، جائزة الهندسة المعمارية ضمن جوائز (بريميوم إمبريال) 2023م، إضافة إلى عدد من الجوائز العالمية ومنها جائزة (الآغا خان)؛ نظير تميزه في تصميم عدد من المشروعات في عدد من الدول؛ ومنها بوركينافاسو والولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وأوغندا.
ويهدف مشروع المعهد؛ الذي سيكون الأول من نوعه في العالم، إلى الحفاظ على تراث العلا وتجديده، إذ سيعمل على تمكين المزارعين من تطوير وإدارة وتحسين أعمالهم عبر دمج الإنتاج الزراعي مع السياحة وبناء شبكة اجتماعية بين أجيال من المزارعين لتبادل المعرفة، وتشجيع الاقتصاد المستدام.
وسيمكّن المعهد من تأهيل المباني التاريخية في العلا، وكذلك الجديدة من خلال تقديم عناصر للهندسة المعمارية التقليدية، وتضم منطقة المشروع حالياً 5.6 هكتار من الأراضي الزراعية، إضافة إلى تسعة هكتارات من مزارع النخيل، و16 هكتاراً من المزارع القابلة للتجديد.
ويسعى المعهد بتركيزه على الأسواق والهندسة التقليدية للأراضي التاريخية إلى إنشاء مساحة توفر مجموعة كبيرة من المرافق للتعليم والسياحة الزراعية، إضافة إلى مركز اجتماعي ومزارع تدريبية.
وتعمل الهيئة الملكية لمحافظة العلا، على الحفاظ على المزايا الفريدة للمحافظة وتراثها الغني، لتكون إحدى الوجهات الأبرز في القطاع الزراعي، مع العديد من الشركاء والمؤسسات لتنمية قطاع الزراعة ضمن أهداف التنمية المستدامة للمحافظة؛ وفق أهداف رؤية المملكة 2030.