يواجه النجم العربي بيومي فؤاد، حرباً ضروساً رخيصة تغذيها خلايا إلكترونية «مدفوعة» من جهات ما انفكت تثير القلاقل في الشارع المصري، وتفتعل الأزمة تلو الأخرى، لضرب الحركة الفنية في مصر وتشويه نجومها وانفتاحها على العالم، وزعزعة العلاقات بين مشاهيرها والإساءة لهم بشكل أو بآخر، ينساق طابور من حمقى مواقع التواصل وفنانين انتهازيين خلف معرّفات مجهولة ومزيفة على نحو يفاقم الفوضى ويفتح نوافذ الإساءة للفنون على كل اتجاه، تعيد إلى الأذهان حقبة زمنية مشابهة تسلط فيها إعلام «الإخوان» على فناني مصر وإعلامه..
عادل إمام، محمد رمضان، إلهام شاهين وعمرو أديب، وآخرون من عمالقة الفن والإعلام المصري، لم يسلموا من هذا الهجوم الممنهج، الذي يقتنص فيه تجار الأزمات من المحسوبين على الإعلام والفن المصري كل حدث عابر لخلق شعبية رخيصة أو مكاسب زائفة، في بيئة «السوشال ميديا»، الخصبة بالشتائم والتحريض والأكاذيب والذباب الإلكتروني.
بيومي فؤاد، كل ما فعله أنه شارك في عمل فني وأسقط قناع الزيف الذي ارتداه آخرون، حيث وقف على خشبة مسرح أنيق، لإسعاد جمهوره بعمل فني لائق، ولم يتمايل في «كازينوهات» خاصة لإسعاد نفسه، في شجاعة حقيقية انتصرت لفنه ولصدقه ولرفضه أن يستغفل - أي أحد بما فيهم محمد سلام - الجمهور بمواقف مصطنعة.
نجح بيومي فؤاد في أن يكسب تقدير المحترمين، وأن يضع نفسه في قائمة أبرز نجوم الكوميديا، التي تمددت شعبيتها خارج حدود مصر، وسيكون في وقت قريب بطلاً مُطلقاً في مجموعة من الأعمال الفنية في عاصمة الفن العربي «الرياض» وعدد من الدول الخليجية، علاوة على تواجده في عدد من الأعمال الفنية المصرية.
عادل إمام، محمد رمضان، إلهام شاهين وعمرو أديب، وآخرون من عمالقة الفن والإعلام المصري، لم يسلموا من هذا الهجوم الممنهج، الذي يقتنص فيه تجار الأزمات من المحسوبين على الإعلام والفن المصري كل حدث عابر لخلق شعبية رخيصة أو مكاسب زائفة، في بيئة «السوشال ميديا»، الخصبة بالشتائم والتحريض والأكاذيب والذباب الإلكتروني.
بيومي فؤاد، كل ما فعله أنه شارك في عمل فني وأسقط قناع الزيف الذي ارتداه آخرون، حيث وقف على خشبة مسرح أنيق، لإسعاد جمهوره بعمل فني لائق، ولم يتمايل في «كازينوهات» خاصة لإسعاد نفسه، في شجاعة حقيقية انتصرت لفنه ولصدقه ولرفضه أن يستغفل - أي أحد بما فيهم محمد سلام - الجمهور بمواقف مصطنعة.
نجح بيومي فؤاد في أن يكسب تقدير المحترمين، وأن يضع نفسه في قائمة أبرز نجوم الكوميديا، التي تمددت شعبيتها خارج حدود مصر، وسيكون في وقت قريب بطلاً مُطلقاً في مجموعة من الأعمال الفنية في عاصمة الفن العربي «الرياض» وعدد من الدول الخليجية، علاوة على تواجده في عدد من الأعمال الفنية المصرية.