كشفت دراسة نُشرت آخر يوليو الماضي، وجود صلة بين انخفاض خطر الإصابة بالسرطان، والنشاط الحركي السريع المتقطع على مدار اليوم، مما يُحقق فوائد صحية طويلة المدى. سواء أثناء صعود السلالم بخفة، أو المشي بسرعة، أو الجري للحاق بالقطار أو الحافلة، أو التنقل بالدراجة، أو حمل أكياس البقالة الثقيلة، أو الركض مع الأطفال.
وبحسب الدراسة، يمكن أن يتحول هذا النشاط التلقائي إلى نوع من التمارين الرياضية المفيدة، تُسمى «فيلبا» (VILPA)، وتُشير إلى أسلوب الحياة القوي والنشاط البدني المتقطع والمكثف، على شكل دفعات متكررة مدتها دقيقة واحدة، أثناء القيام بالأنشطة اليومية المعتادة.
وذكر رئيس قسم علوم الأعصاب في معهد سانت جون للسرطان بكاليفورنيا الدكتور سانتوش كيساري ، لموقع (بريفنشن)، أن قضاء بضع دقائق في ممارسة حركات رياضية سريعة وقوية، قد يحقق فوائد صحية كبيرة. وأرجع هذا التأثير إلى تنشيط عملية التمثيل الغذائي التي قد تكون مفيدة في تقليل خطر الإصابة بزيادة الوزن أو مرض السمنة، إضافة إلى تحسين الوظيفة المناعية؛ مؤكدا أن كليهما قد يسهم في الحد من الإصابة بالسرطان.
وبحسب الدراسة، يمكن أن يتحول هذا النشاط التلقائي إلى نوع من التمارين الرياضية المفيدة، تُسمى «فيلبا» (VILPA)، وتُشير إلى أسلوب الحياة القوي والنشاط البدني المتقطع والمكثف، على شكل دفعات متكررة مدتها دقيقة واحدة، أثناء القيام بالأنشطة اليومية المعتادة.
وذكر رئيس قسم علوم الأعصاب في معهد سانت جون للسرطان بكاليفورنيا الدكتور سانتوش كيساري ، لموقع (بريفنشن)، أن قضاء بضع دقائق في ممارسة حركات رياضية سريعة وقوية، قد يحقق فوائد صحية كبيرة. وأرجع هذا التأثير إلى تنشيط عملية التمثيل الغذائي التي قد تكون مفيدة في تقليل خطر الإصابة بزيادة الوزن أو مرض السمنة، إضافة إلى تحسين الوظيفة المناعية؛ مؤكدا أن كليهما قد يسهم في الحد من الإصابة بالسرطان.