توقعت الأمم المتحدة أن يكون 2023 أكثر السنوات حراً، مع تسجيل سلسلة مستويات قياسية تبرز الحاجة الملحة إلى التحرك لمكافحة الاضطرابات المناخية.
وجاءت توقعاتها، بحسب المدير العام للمنظمة الدولية للأرصاد الجوية بيتيري تالاس: «بلغت غازات الدفيئة مستويات قياسية، درجات الحرارة تحطم المستويات القياسية، ومستوى مياه البحر عند مستوى قياسي أيضاً، ولم تكن مساحة الأطواف الجليدية في أنتاركتيكا يوماً بهذا الضعف». ولهذا حذّر العلماء من أن القدرة على حصر الاحترار بمستوى يمكن التحكم فيه أن تتلاشى. ويهدف اتفاق باريس للمناخ، الذي أبرم في 2015، إلى حصر الاحترار بأقل من درجتين مئويتين مقارنة مع مستويات الحرارة في فترة ما قبل الثورة الصناعية.
لكن الذي حدث انه في نهاية أكتوبر 2023، سجلت درجة الحرارة أعلى بنحو 1.4 درجة مئوية من ذلك المرجع.
وجاءت توقعاتها، بحسب المدير العام للمنظمة الدولية للأرصاد الجوية بيتيري تالاس: «بلغت غازات الدفيئة مستويات قياسية، درجات الحرارة تحطم المستويات القياسية، ومستوى مياه البحر عند مستوى قياسي أيضاً، ولم تكن مساحة الأطواف الجليدية في أنتاركتيكا يوماً بهذا الضعف». ولهذا حذّر العلماء من أن القدرة على حصر الاحترار بمستوى يمكن التحكم فيه أن تتلاشى. ويهدف اتفاق باريس للمناخ، الذي أبرم في 2015، إلى حصر الاحترار بأقل من درجتين مئويتين مقارنة مع مستويات الحرارة في فترة ما قبل الثورة الصناعية.
لكن الذي حدث انه في نهاية أكتوبر 2023، سجلت درجة الحرارة أعلى بنحو 1.4 درجة مئوية من ذلك المرجع.