أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا، مجموعة من المعتقدات الخاطئة في التربية - كما وصفت - تناقلتها الأجيال دون واقعية، أتت في ظل النصائح ضمن تربية الأبوين لأطفالهما، بما تضمنته من النصائح والحكايات والمعتقدات القديمة وبحسب 24ae، أشهرها ما يلي:
الآباء الصالحون لا يغضبون أبداً
الغضب هو عاطفة إنسانية طبيعية، والآباء ليسوا استثناءً، بل قد يؤدي قمع الغضب إلى الإحباط المكبوت، ويؤثر سلباً على العلاقة بين الوالدين والطفل، وبدلاً من السعي إلى الكمال يجب على الآباء التركيز على وضع نماذج لطرق صحية لإدارة الغضب والتعبير عنه، إذ إن تعليم الأطفال عن العواطف وحل النزاعات يمكن أن يكون أكثر فائدة من التظاهر بأن الغضب غير موجود.
الوقت النوعي يتفوق على الوقت الكمي
على الرغم من أن الوقت النوعي ضروري بلا شك، فإن تجاهل أهمية الوقت الكمّي هو فكرة خاطئة، فالأطفال يزدهرون بالثبات والطمأنينة بتواجد الأبوين إلى جانبهم باستمرار، وغالباً ما يتم بناء اتصالات ذات معنى خلال اللحظات اليومية، كالوجبات المشتركة، وروتين وقت النوم، والمحادثات غير الرسمية. إن التوازن بين الوقت النوعي والكمي يعزز رابطة أعمق بين الآباء والأطفال.
مدح الأطفال يعزز احترامهم لذاتهم باستمرار
يمكن أن يأتي الثناء المفرط بنتائج عكسية، مما يؤدي إلى عقلية ثابتة حيث يربط الأطفال قيمتهم فقط بالثناء والمديح الخارجي.
بدلاً من ذلك، يجب على الآباء التركيز على تقديم تعليقات بناءة تؤكد على الجهد والمرونة وعملية التعلم، وتشجيع عقلية النمو لدى الأطفال لمساعدتهم على تطوير احترام صحي لذواتهم يرتكز على قدراتهم بدلاً من الثناء العابر.
الانضباط مساوٍ للعقوبة
بدلاً من اللجوء إلى التدابير العقابية، يتضمن الانضباط الفعال وضع توقعات واضحة، وتقديم الخيارات، ومناقشة العواقب، إن تشجيع النهج التعاوني لحل المشكلات يساعد الأطفال على فهم الأسباب الكامنة وراء القواعد وتعلم كيفية اتخاذ قرارات مسؤولة.
الوالد المثالي يعرف كل الإجابات
الأبوة والأمومة هي رحلة التعلم المستمر، ولا أحد يملك كل الإجابات، لذلك فإن الاعتراف بعدم معرفة شيء ما يمثل درساً قيماً للأطفال.
يجب أن يكون الأطفال سعداء دائماً
الأطفال يعانون مثل البالغين من مجموعة من المشاعر، بما في ذلك الحزن والغضب والإحباط، وإن إتاحة مساحة لهذه المشاعر والتحقق من صحتها يعلّم الأطفال الذكاء العاطفي والمرونة، إن المرونة، أي القدرة على التعافي من النكسات، هي سمة أساسية تساهم في تحقيق الرفاهية على المدى الطويل.
الدراسة هي النجاح فقط
في حين أن النجاح الأكاديمي مهم بلا شك، فإن التعليم الشامل يشمل المهارات الاجتماعية والعاطفية والعملية، إن تشجيع الأطفال على استكشاف اهتماماتهم والمشاركة في الأنشطة اللامنهجية وتطوير مهارات التعامل مع الآخرين يعزز اتباع نهج شمولي للتعليم، ويعد التعرف على نقاط القوة، والمواهب الفريدة لكل طفل ورعايتها أمراً ضرورياً لنموه.
الآباء الصالحون لا يغضبون أبداً
الغضب هو عاطفة إنسانية طبيعية، والآباء ليسوا استثناءً، بل قد يؤدي قمع الغضب إلى الإحباط المكبوت، ويؤثر سلباً على العلاقة بين الوالدين والطفل، وبدلاً من السعي إلى الكمال يجب على الآباء التركيز على وضع نماذج لطرق صحية لإدارة الغضب والتعبير عنه، إذ إن تعليم الأطفال عن العواطف وحل النزاعات يمكن أن يكون أكثر فائدة من التظاهر بأن الغضب غير موجود.
الوقت النوعي يتفوق على الوقت الكمي
على الرغم من أن الوقت النوعي ضروري بلا شك، فإن تجاهل أهمية الوقت الكمّي هو فكرة خاطئة، فالأطفال يزدهرون بالثبات والطمأنينة بتواجد الأبوين إلى جانبهم باستمرار، وغالباً ما يتم بناء اتصالات ذات معنى خلال اللحظات اليومية، كالوجبات المشتركة، وروتين وقت النوم، والمحادثات غير الرسمية. إن التوازن بين الوقت النوعي والكمي يعزز رابطة أعمق بين الآباء والأطفال.
مدح الأطفال يعزز احترامهم لذاتهم باستمرار
يمكن أن يأتي الثناء المفرط بنتائج عكسية، مما يؤدي إلى عقلية ثابتة حيث يربط الأطفال قيمتهم فقط بالثناء والمديح الخارجي.
بدلاً من ذلك، يجب على الآباء التركيز على تقديم تعليقات بناءة تؤكد على الجهد والمرونة وعملية التعلم، وتشجيع عقلية النمو لدى الأطفال لمساعدتهم على تطوير احترام صحي لذواتهم يرتكز على قدراتهم بدلاً من الثناء العابر.
الانضباط مساوٍ للعقوبة
بدلاً من اللجوء إلى التدابير العقابية، يتضمن الانضباط الفعال وضع توقعات واضحة، وتقديم الخيارات، ومناقشة العواقب، إن تشجيع النهج التعاوني لحل المشكلات يساعد الأطفال على فهم الأسباب الكامنة وراء القواعد وتعلم كيفية اتخاذ قرارات مسؤولة.
الوالد المثالي يعرف كل الإجابات
الأبوة والأمومة هي رحلة التعلم المستمر، ولا أحد يملك كل الإجابات، لذلك فإن الاعتراف بعدم معرفة شيء ما يمثل درساً قيماً للأطفال.
يجب أن يكون الأطفال سعداء دائماً
الأطفال يعانون مثل البالغين من مجموعة من المشاعر، بما في ذلك الحزن والغضب والإحباط، وإن إتاحة مساحة لهذه المشاعر والتحقق من صحتها يعلّم الأطفال الذكاء العاطفي والمرونة، إن المرونة، أي القدرة على التعافي من النكسات، هي سمة أساسية تساهم في تحقيق الرفاهية على المدى الطويل.
الدراسة هي النجاح فقط
في حين أن النجاح الأكاديمي مهم بلا شك، فإن التعليم الشامل يشمل المهارات الاجتماعية والعاطفية والعملية، إن تشجيع الأطفال على استكشاف اهتماماتهم والمشاركة في الأنشطة اللامنهجية وتطوير مهارات التعامل مع الآخرين يعزز اتباع نهج شمولي للتعليم، ويعد التعرف على نقاط القوة، والمواهب الفريدة لكل طفل ورعايتها أمراً ضرورياً لنموه.