نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في جدة، في زراعة أقطاب كهربائية داخل الدماغ، لمريض في العقد الخامس، يعاني من مرض باركنسون (شلل الرعاش)؛ بهدف تنظيم النشاط العصبي غير الطبيعي في أجزاء محددة من الدماغ لتخفيف أعراض المرض، وذلك في إجراء طبي يُعد الأول من نوعه بالمنطقة الغربية.
ونتيجة لهذا الإجراء الذي يُعرف باسم التحفيز العميق للدماغ (DBS)، تخّف شدّة الأعراض المرتبطة بالمرض مثل: الرجفة والتيبس والعجز عن التحكم بحركة الجسم، وتُقلل جرعات الأدوية في بعض الحالات، وصولاً إلى تحسين جودة حياة المرضى.
وتأتي هذه الجراحة النوعية، بعد تشكيل فريق طبي متكامل ومجهز بأحدث التقنيات الطبية في «تخصصي جدة»، الأمر الذي يمثل تحولاً نوعياً في مسار علاج حالات الاضطرابات العصبية المزمنة بالمنطقة الغربية من المملكة.
كما يفتح المجال لاستقبال المرضى من كافة المناطق، والتعاطي الفوري مع سجلاتهم الطبية المتعلقة بالمرض، إلى جانب تسريع الإجراءات المرتبطة بتنفيذ عمليات التحفيز العميق للدماغ للحالات التي تُثبت نتائج الفحوصات ملاءمتها لهذا الإجراء الطبي، وذلك دون الحاجة لإحالتهم إلى المركز الرئيسي في الرياض، كما هو معمول به سابقاً.
وتُعد إتاحة مثل هذه العمليات بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة، شاهداً على التزام «التخصصي» الدائم بتعزيز الوصول إلى أفضل خدمات الرعاية الصحية التخصصية، وتخفيف حاجة المرضى إلى الانتقال لتلقي العلاج.
ونتيجة لهذا الإجراء الذي يُعرف باسم التحفيز العميق للدماغ (DBS)، تخّف شدّة الأعراض المرتبطة بالمرض مثل: الرجفة والتيبس والعجز عن التحكم بحركة الجسم، وتُقلل جرعات الأدوية في بعض الحالات، وصولاً إلى تحسين جودة حياة المرضى.
وتأتي هذه الجراحة النوعية، بعد تشكيل فريق طبي متكامل ومجهز بأحدث التقنيات الطبية في «تخصصي جدة»، الأمر الذي يمثل تحولاً نوعياً في مسار علاج حالات الاضطرابات العصبية المزمنة بالمنطقة الغربية من المملكة.
كما يفتح المجال لاستقبال المرضى من كافة المناطق، والتعاطي الفوري مع سجلاتهم الطبية المتعلقة بالمرض، إلى جانب تسريع الإجراءات المرتبطة بتنفيذ عمليات التحفيز العميق للدماغ للحالات التي تُثبت نتائج الفحوصات ملاءمتها لهذا الإجراء الطبي، وذلك دون الحاجة لإحالتهم إلى المركز الرئيسي في الرياض، كما هو معمول به سابقاً.
وتُعد إتاحة مثل هذه العمليات بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة، شاهداً على التزام «التخصصي» الدائم بتعزيز الوصول إلى أفضل خدمات الرعاية الصحية التخصصية، وتخفيف حاجة المرضى إلى الانتقال لتلقي العلاج.