من «الرياض وهواها»، يُبحر الفنان ثامر الحميد إلى جدة وذكراها بعمل فني جديد من ألحانه، صاغ كلماته الشاعر سعود سالم، على قافية تُشبه الحنين الذي أعاد إلى الأذهان رائعته الشهيرة مع الفنان محمد عبده «سلم علي بعينك»، وترانيم جداوية على مقام حجازي شجي يطرق من خلاله أبواب النجومية بكل ثقة..
الأغنية الجديدة، حملت عنوان «في جدة وما تكلمني»، أتت في سياق أعمال الحميد الأخيرة، التي يسعى خلالها للتعبير عن هويته الخاصة، عبر مجموعة غنائية خاصة تمكن خلالها من التعاون مع عدد من الأسماء البارزة في مجال الكتابة الغنائية، من ضمنهم سعود سالم في هذا العمل الذي يقول في كلماته:
«أحد خلاك تستغني..
عن الشوق اللي في عيوني..
تمر جدة ولا تسأل
وصاروا الناس يلوموني
سمعت وقلت مش ممكن
في جدة وما يكلمني»..
وكذلك الشاعر الكويتي البارز عبداللطيف البناي في أغنية «أبيك بكلمة راس»، كما تعاون مع الشاعر والإعلامي طارق الحميد «ساير» في عدة أعمال غنائية، على رأسها الأغنية الوطنية «حلمنا محمد»، التي لحنها بنفسه ولقيت رواجاً واسعاً، والشاعر الإعلامي بدر الجنيدل في أغنية «تشتاق» وغيرها من الأسماء.
ويعد ثامر الحميد، علاوة على حضوره الغنائي، من الملحنين السعوديين القادمين إلى الساحة الفنية من نوافذ الأصالة والعصرية والطرب، ويأمل في وضع بصمة خاصة في الفن السعودي، الذي يشهد تنافساً محموماً في ظل الحراك الذي تشهده الساحة.
الأغنية الجديدة، حملت عنوان «في جدة وما تكلمني»، أتت في سياق أعمال الحميد الأخيرة، التي يسعى خلالها للتعبير عن هويته الخاصة، عبر مجموعة غنائية خاصة تمكن خلالها من التعاون مع عدد من الأسماء البارزة في مجال الكتابة الغنائية، من ضمنهم سعود سالم في هذا العمل الذي يقول في كلماته:
«أحد خلاك تستغني..
عن الشوق اللي في عيوني..
تمر جدة ولا تسأل
وصاروا الناس يلوموني
سمعت وقلت مش ممكن
في جدة وما يكلمني»..
وكذلك الشاعر الكويتي البارز عبداللطيف البناي في أغنية «أبيك بكلمة راس»، كما تعاون مع الشاعر والإعلامي طارق الحميد «ساير» في عدة أعمال غنائية، على رأسها الأغنية الوطنية «حلمنا محمد»، التي لحنها بنفسه ولقيت رواجاً واسعاً، والشاعر الإعلامي بدر الجنيدل في أغنية «تشتاق» وغيرها من الأسماء.
ويعد ثامر الحميد، علاوة على حضوره الغنائي، من الملحنين السعوديين القادمين إلى الساحة الفنية من نوافذ الأصالة والعصرية والطرب، ويأمل في وضع بصمة خاصة في الفن السعودي، الذي يشهد تنافساً محموماً في ظل الحراك الذي تشهده الساحة.