تشير دراسات متزايدة أن تناول كميات أكبر من بعض الأطعمة يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالمرض، وبرز البروكلي والجزر كأكثر الأطعمة التي توفر وقاية ضد أورام الثدي والبروستاتا.
ووفق (هيلث لاين)، يأتي البروكلي على رأس هذه القائمة من الأطعمة، لأنه يحتوي على مركب نباتي يسمّى سلفورافان له خصائص قوية مضادة للسرطان.
وقد أظهرت دراسات مختبرية، أن السلفورافان يقلل حجم ورم سرطان الثدي بنسبة 75%، وحجم سرطان البروستاتا بنسبة 50%.
وأفاد تحليل حديث لخمس دراسات بأن تناول المزيد من الجزر يقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة بنسبة 26%.
وبين تحليل لبيانات 1266 شخصاً أن تناول كميات كبيرة من الجزر يرتبط بانخفاض سرطان البروستاتا بنسبة 18%، وأن من لم يتناولوا الجزر كانوا أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة بثلاثة أضعاف، مقارنة بمن تناولوه أكثر من مرة واحدة في الأسبوع.
وفي إحدى الدراسات، تم علاج 25 مصاباً بسرطان القولون والمستقيم بمستخلص التوت لمدة سبعة أيام، وتبين أنه يقلل من نمو الخلايا السرطانية بنسبة 7%.
وأظهرت دراسة مختبرية، أن زيت القرفة يثبط نمو خلايا سرطان الرأس والرقبة، كما يقلل بشكل كبير من حجم الورم، وأن مستخلص القرفة قادر على قتل الخلايا السرطانية.
وكشف تحليل لـ19 دراسة أن الذين تناولوا أكبر كمية من زيت الزيتون لديهم خطر أقل للإصابة بسرطان الثدي والجهاز الهضمي مقارنة بمن تناولوا كمية أقل.
ونظرت دراسة أخرى في معدلات الإصابة بالسرطان في 28 دولة حول العالم، ووجدت أن المناطق التي تتناول كميات أكبر من زيت الزيتون شهدت انخفاض معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. وفي تجربة بمشاركة 44 مريضاً يعانون من آفات في القولون يمكن أن تصبح سرطانية. أدى تناولهم لـ4 غم من الكركم لمدة 30 يوماً إلى تقليل عدد الآفات الموجودة بنسبة 40%.
كما وجدت مراجعة لـ17 دراسة أن تناول كميات أكبر من الطماطم النيئة والمطبوخة ارتبطت جميعها بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
كذلك يرتبط تناول الثوم والكراث والبصل بتراجع مخاطر أنواع عدة من السرطان تصيب الجهاز الهضمي والبروستاتا والثدي والمسالك التنفسية.
ووفق (هيلث لاين)، يأتي البروكلي على رأس هذه القائمة من الأطعمة، لأنه يحتوي على مركب نباتي يسمّى سلفورافان له خصائص قوية مضادة للسرطان.
وقد أظهرت دراسات مختبرية، أن السلفورافان يقلل حجم ورم سرطان الثدي بنسبة 75%، وحجم سرطان البروستاتا بنسبة 50%.
وأفاد تحليل حديث لخمس دراسات بأن تناول المزيد من الجزر يقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة بنسبة 26%.
وبين تحليل لبيانات 1266 شخصاً أن تناول كميات كبيرة من الجزر يرتبط بانخفاض سرطان البروستاتا بنسبة 18%، وأن من لم يتناولوا الجزر كانوا أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة بثلاثة أضعاف، مقارنة بمن تناولوه أكثر من مرة واحدة في الأسبوع.
وفي إحدى الدراسات، تم علاج 25 مصاباً بسرطان القولون والمستقيم بمستخلص التوت لمدة سبعة أيام، وتبين أنه يقلل من نمو الخلايا السرطانية بنسبة 7%.
وأظهرت دراسة مختبرية، أن زيت القرفة يثبط نمو خلايا سرطان الرأس والرقبة، كما يقلل بشكل كبير من حجم الورم، وأن مستخلص القرفة قادر على قتل الخلايا السرطانية.
وكشف تحليل لـ19 دراسة أن الذين تناولوا أكبر كمية من زيت الزيتون لديهم خطر أقل للإصابة بسرطان الثدي والجهاز الهضمي مقارنة بمن تناولوا كمية أقل.
ونظرت دراسة أخرى في معدلات الإصابة بالسرطان في 28 دولة حول العالم، ووجدت أن المناطق التي تتناول كميات أكبر من زيت الزيتون شهدت انخفاض معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. وفي تجربة بمشاركة 44 مريضاً يعانون من آفات في القولون يمكن أن تصبح سرطانية. أدى تناولهم لـ4 غم من الكركم لمدة 30 يوماً إلى تقليل عدد الآفات الموجودة بنسبة 40%.
كما وجدت مراجعة لـ17 دراسة أن تناول كميات أكبر من الطماطم النيئة والمطبوخة ارتبطت جميعها بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
كذلك يرتبط تناول الثوم والكراث والبصل بتراجع مخاطر أنواع عدة من السرطان تصيب الجهاز الهضمي والبروستاتا والثدي والمسالك التنفسية.