فاز خمسة فنانين بجائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي في نسختها الثانية؛ التي نظمتها هيئة الفنون البصرية تحت شعار (حكايات نرويها).
وتضمنت الأعمال الفائزة، التي تُعرض في معرض (الحسا حسانا) في حي جميل بجدة حتى 2 مارس، كلاً من (أنا من هالأرض) لعبدالله الشيخ الذي صور قصة عشق المزارعين لأشجار النخيل في الأحساء، وآمنة إبراهيم الحايك بعملها (المرأة القطيفية)، حيث تصوّر المشهد الحضري للقطيف مع التركيز على الطقوس اليومية للنساء الشابات والمسنات، في حين أبدع الفائز نذير العسيف في عمله (إبراهيم الميلاد – الحياة بالألوان) مصوّراً الفنان البالغ من العمر 65 عاماً، ويعيش في مزرعة صغيرة بقلب مدينة القطيف قصة إبراهيم الميلاد.
بينما فاز محمد جريبي بعملٍ بعنوان (السيمفونية السعودية) في الرياض، حيث قامت آلة الزمن وآلة الفن بتشكيل صوت الحرب الأسمى ولغته الأقوى، لتتّحدَ مع مرورِ السنين، وتصبح لغة حرب ولوحة ابتهاج، وجسد الفائز زهير الطريفي بسلسلة (العين، الجوهرية) في الأحساء أحد الينابيع الجوفية الذي كان يروي الأحساء قبل إغلاقه.
وقالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: «يسرنا أن نقدم للجمهور مجموعة من القصص الرائعة التي التقطتها عدسات الفائزين في إطار جائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي»، مشيرة إلى أن هذه القصص البصرية تروي حكاياتٍ عن الجوهر الثقافي للمملكة باحترافيةٍ عالية، حيث تتناول كل سلسلة منها قصةً مميزةً، مؤكدة أن الأعمال الفنية الاستثنائية المشاركة في الجائزة تُظهر أهمية هذه المبادرات التي توفر منصةً فريدةً لاكتشاف المواهب الجديدة وتنمية قطاع الفنون البصرية في المملكة العربية السعودية.
وتضمنت الأعمال الفائزة، التي تُعرض في معرض (الحسا حسانا) في حي جميل بجدة حتى 2 مارس، كلاً من (أنا من هالأرض) لعبدالله الشيخ الذي صور قصة عشق المزارعين لأشجار النخيل في الأحساء، وآمنة إبراهيم الحايك بعملها (المرأة القطيفية)، حيث تصوّر المشهد الحضري للقطيف مع التركيز على الطقوس اليومية للنساء الشابات والمسنات، في حين أبدع الفائز نذير العسيف في عمله (إبراهيم الميلاد – الحياة بالألوان) مصوّراً الفنان البالغ من العمر 65 عاماً، ويعيش في مزرعة صغيرة بقلب مدينة القطيف قصة إبراهيم الميلاد.
بينما فاز محمد جريبي بعملٍ بعنوان (السيمفونية السعودية) في الرياض، حيث قامت آلة الزمن وآلة الفن بتشكيل صوت الحرب الأسمى ولغته الأقوى، لتتّحدَ مع مرورِ السنين، وتصبح لغة حرب ولوحة ابتهاج، وجسد الفائز زهير الطريفي بسلسلة (العين، الجوهرية) في الأحساء أحد الينابيع الجوفية الذي كان يروي الأحساء قبل إغلاقه.
وقالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: «يسرنا أن نقدم للجمهور مجموعة من القصص الرائعة التي التقطتها عدسات الفائزين في إطار جائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي»، مشيرة إلى أن هذه القصص البصرية تروي حكاياتٍ عن الجوهر الثقافي للمملكة باحترافيةٍ عالية، حيث تتناول كل سلسلة منها قصةً مميزةً، مؤكدة أن الأعمال الفنية الاستثنائية المشاركة في الجائزة تُظهر أهمية هذه المبادرات التي توفر منصةً فريدةً لاكتشاف المواهب الجديدة وتنمية قطاع الفنون البصرية في المملكة العربية السعودية.