الأمير سلمان بن سلطان يدشن ندوة البركة، بحضور الشيخ عبدالله كامل, والشيخ سعد الشثري عضو هيئة كبار العلماء والمستشار في الديوان الملكي، وعدد من الخبراء والمهتمين بالاقتصاد الإسلامي. (تصوير: عمار الجهني)
الشيخ عبدالله كامل مخاطباً حضور الندوة.
أطلق أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز ندوة «البركة 44» للاقتصاد الإسلامي، بحضور رئيس مجلس إدارة المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية الشيخ عبدالله صالح كامل، وعدد من العلماء والمختصين في الاقتصاد الإسلامي والمالية الإسلامية.
يُشار إلى أن عدداً من وزراء المالية والعدل السابقين، والممثلين عن البنوك المركزية، وأعضاء اللجان الشرعية بالبنوك، وخبراء الفقه والشريعة والاقتصاد الإسلامي، وكبار التنفيذيين في المؤسسات المالية من العالم، يشاركون في المنتدى الذي يحمل عنوان (مقاصد الشريعة.. الإطار الناظم للاقتصاد الإسلامي).
وطبقاً للأمين العام للمنتدى يوسف خلاوي فإن «اختيار عنوان الدورة الجديدة جاء بناءً على دراسات ونقاشات متعمّقة مع المتخصصين؛ لأن تفعيل دور المقاصد الشرعية في الاقتصاد الإسلامي ليس مجرد ضبط للاجتهاد الفقهي، بل ضمانة استمرار عطائه وقيامه بدوره التنموي وأهدافه العمرانية»، مشيراً إلى أن الندوة تُعد إحدى المآثر الاقتصادية المحورية التي قدّمها الشيخ صالح عبدالله كامل (رحمه الله)، وطوّر من خلالها مشهد الاقتصاد الإسلامي من الناحيتين الفقهية والفنية على مدار أربعة عقود متواصلة، مثمناً الدعم غير المحدود المقدم من رئيس مجلس أمناء المنتدى الشيخ عبدالله صالح كامل.
يُشار إلى أن الندوة تتناول ستّ جلسات رئيسية، منها؛ (مقاصد الشريعة في الاقتصاد الإسلامي.. التأصيل والتفعيل) و(أدوات الاستثمار الإسلامي) و(المصرفية الإسلامية في إطار مقاصد الشريعة)، إضافة إلى (دور الأُطر المقاصدية في تحسين خدمات المؤسسات المالية الإسلامية وتصنيفها) و(تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية بتفعيل أدوات الاقتصاد الإسلامي غير الربحية).
يُشار إلى أن عدداً من وزراء المالية والعدل السابقين، والممثلين عن البنوك المركزية، وأعضاء اللجان الشرعية بالبنوك، وخبراء الفقه والشريعة والاقتصاد الإسلامي، وكبار التنفيذيين في المؤسسات المالية من العالم، يشاركون في المنتدى الذي يحمل عنوان (مقاصد الشريعة.. الإطار الناظم للاقتصاد الإسلامي).
وطبقاً للأمين العام للمنتدى يوسف خلاوي فإن «اختيار عنوان الدورة الجديدة جاء بناءً على دراسات ونقاشات متعمّقة مع المتخصصين؛ لأن تفعيل دور المقاصد الشرعية في الاقتصاد الإسلامي ليس مجرد ضبط للاجتهاد الفقهي، بل ضمانة استمرار عطائه وقيامه بدوره التنموي وأهدافه العمرانية»، مشيراً إلى أن الندوة تُعد إحدى المآثر الاقتصادية المحورية التي قدّمها الشيخ صالح عبدالله كامل (رحمه الله)، وطوّر من خلالها مشهد الاقتصاد الإسلامي من الناحيتين الفقهية والفنية على مدار أربعة عقود متواصلة، مثمناً الدعم غير المحدود المقدم من رئيس مجلس أمناء المنتدى الشيخ عبدالله صالح كامل.
يُشار إلى أن الندوة تتناول ستّ جلسات رئيسية، منها؛ (مقاصد الشريعة في الاقتصاد الإسلامي.. التأصيل والتفعيل) و(أدوات الاستثمار الإسلامي) و(المصرفية الإسلامية في إطار مقاصد الشريعة)، إضافة إلى (دور الأُطر المقاصدية في تحسين خدمات المؤسسات المالية الإسلامية وتصنيفها) و(تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية بتفعيل أدوات الاقتصاد الإسلامي غير الربحية).