أشار بحث جديد، أجرته جامعة أوبسالا في السويد، إلى أن عدم كفاية النوم (أقل من ست ساعات في الليلة)، قد يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، بغض النظر عن العادات الغذائية.
ويتميز مرض السكري من النوع الثاني، وهو حالة مزمنة منتشرة تؤثر على واحد من كل عشرة أفراد تقريباً، بأن خلايا الجسم تصبح مقاومة للأنسولين، ما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم. وفي حين أن عوامل الخطر لمرض السكري من النوع 2، تشمل تقليدياً السمنة، وقلة النشاط البدني، والاستعداد الوراثي، فإن هذا البحث يضيف عدم كفاية النوم إلى قائمة المساهمين المحتملين.
ويتميز مرض السكري من النوع الثاني، وهو حالة مزمنة منتشرة تؤثر على واحد من كل عشرة أفراد تقريباً، بأن خلايا الجسم تصبح مقاومة للأنسولين، ما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم. وفي حين أن عوامل الخطر لمرض السكري من النوع 2، تشمل تقليدياً السمنة، وقلة النشاط البدني، والاستعداد الوراثي، فإن هذا البحث يضيف عدم كفاية النوم إلى قائمة المساهمين المحتملين.