أزمات خانقة تواجهها عدد من الفنانات والإعلاميات في وقت متزامن، فبينما صدر حكم على الإعلامية الكويتية حليمة بولند، بالحبس عامين، وغرامة 2,000 دينار كويتي (ما يعادل 6,498 دولاراً أمريكياً)، بتهمة التحريض على الفسق والفجور، ونشر مقطع فيديو وضحت فيه محاميتها، أن الحكم صدر بعد مرور نحو عام من القضية التي رفعها مدعٍ نال ذات الحكم الذي صدر ضد موكلتها، وهو الحبس مع التنفيذ، والغرامة 2,000 دينار كويتي؛ أثارت الفنانة حلا شيحة الجدل بعد قضيتها مع مدير أعمالها السابق علي عبدالرحمن، الذي تقدم بشكوى ضدها بنقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي، طالب خلالها بالحصول على مستحقاته المالية المتفق عليها مع شيحة، بعد عودتها الأخيرة للمجال الفني، وتعاقدها على مسلسل «إمبراطورية ميم»، وهي الفترة التي عمل خلالها مديراً لأعمالها، وفوجئ بعد انتهاء المسلسل بالتهرب من سداد مستحقاته المالية.
فيما اتهمت شركة «وتري» للإنتاج الموسيقي، الفنانة إليسا، بعد هجومها عليهم «بالافتراء والكذب واختلاق الأخبار والتعرض لكرامات الناس»، وذلك بعد مناجاة الأخيرة للقضاء اللبناني عبر حسابها الرسمي على «إكس»، بمساندتها في استرجاع حقها من الشركة، محاولة «فضح المعلومات التي حالت دون ذلك».
فيما اتهمت شركة «وتري» للإنتاج الموسيقي، الفنانة إليسا، بعد هجومها عليهم «بالافتراء والكذب واختلاق الأخبار والتعرض لكرامات الناس»، وذلك بعد مناجاة الأخيرة للقضاء اللبناني عبر حسابها الرسمي على «إكس»، بمساندتها في استرجاع حقها من الشركة، محاولة «فضح المعلومات التي حالت دون ذلك».