حددت دراسة مجموعة من عوامل نمط الحياة تؤدي إلى طول العمر؛ منها الامتناع عن التدخين، وممارسة النشاط البدني بانتظام، وضمان مدة كافية من النوم، والحفاظ على نظام غذائي صحي.
وقال باحثون: إن الالتزام بأسلوب حياة صحي يمكن أن يوازن الاستعداد الوراثي للعمر القصير بنسبة تزيد على 60%، وبالتالي إضافة ما يصل إلى خمس سنوات إلى متوسط العمر المتوقع للفرد.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة (الغارديان)، تسلط الأبحاث الضوء على التفاعل القوي بين العوامل الوراثية وخيارات نمط الحياة في تحديد طول عمر الإنسان.
ومن خلال تحليل بيانات من البنك الحيوي في المملكة المتحدة، قام باحثون من كلية الطب بجامعة تشجيانغ في الصين، وجامعة إدنبرة البريطانية، بفحص العلاقة بين عوامل الخطر الجينية وخيارات نمط الحياة وطول العمر بدقة، لقياس مدى قدرة نمط الحياة الصحي على التخفيف من تأثير الاستعداد الوراثي على تقليل متوسط العمر.
وكشفت النتائج أن الأفراد الذين لديهم مخاطر وراثية عالية للوفاة المبكرة يواجهون احتمالاً متزايداً للوفاة المبكرة بنسبة 21% مقارنة بنظرائهم ذوي المخاطر الوراثية المنخفضة، بغض النظر عن خيارات نمط الحياة بسبب الاستعداد الوراثي للأمراض المميتة.
وقال باحثون: إن الالتزام بأسلوب حياة صحي يمكن أن يوازن الاستعداد الوراثي للعمر القصير بنسبة تزيد على 60%، وبالتالي إضافة ما يصل إلى خمس سنوات إلى متوسط العمر المتوقع للفرد.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة (الغارديان)، تسلط الأبحاث الضوء على التفاعل القوي بين العوامل الوراثية وخيارات نمط الحياة في تحديد طول عمر الإنسان.
ومن خلال تحليل بيانات من البنك الحيوي في المملكة المتحدة، قام باحثون من كلية الطب بجامعة تشجيانغ في الصين، وجامعة إدنبرة البريطانية، بفحص العلاقة بين عوامل الخطر الجينية وخيارات نمط الحياة وطول العمر بدقة، لقياس مدى قدرة نمط الحياة الصحي على التخفيف من تأثير الاستعداد الوراثي على تقليل متوسط العمر.
وكشفت النتائج أن الأفراد الذين لديهم مخاطر وراثية عالية للوفاة المبكرة يواجهون احتمالاً متزايداً للوفاة المبكرة بنسبة 21% مقارنة بنظرائهم ذوي المخاطر الوراثية المنخفضة، بغض النظر عن خيارات نمط الحياة بسبب الاستعداد الوراثي للأمراض المميتة.