قال (مديكال إكسبريس): إن نحو ثلث المراهقين والشباب، سيشكون في مرحلة ما من آلام البطن المستمرة.
ويقول المدير المساعد لبرنامج أمراض الأمعاء الالتهابية لدى الأطفال في مستشفى سيدر سيناي بنيويورك الدكتور ديفيد زيرينغ: «في أي وقت يشكو فيه الطفل أكثر من أسبوعين من أعراض الآلام، أو التشنجات، أو الانتفاخ، أو الغازات، أو الغثيان، يعني ذلك أنه يجب نقله إلى الطبيب».
ويلفت زيرينغ، الانتباه إلى موضع الألم «إذا كان الألم أقرب إلى السرّة، فقد لا يكون شيئاً خطيراً، ولكن كلما كان بعيداً عنها، كان السبب أكثر خطورة».
ويضيف: «قد تصبح الأمور أكثر إلحاحاً إذا كان الطفل يعاني أيضاً من فقدان غير طبيعي للوزن، أو للشهية، أو حمّى غير مبررة، أو قيء، أو إسهال، أو دم في البراز، أو آلام المفاصل».
وفي كثير من الأحيان، يستطيع الأطباء تشخيص آلام البطن الوظيفية لدى الطفل، ولكن في بعض الأحيان تكون هناك حاجة إلى اختبارات، مثل تلك المستخدمة لاكتشاف قرحة المعدة، والاضطرابات الهضمية، ومرض التهاب الأمعاء.
ويقول المدير المساعد لبرنامج أمراض الأمعاء الالتهابية لدى الأطفال في مستشفى سيدر سيناي بنيويورك الدكتور ديفيد زيرينغ: «في أي وقت يشكو فيه الطفل أكثر من أسبوعين من أعراض الآلام، أو التشنجات، أو الانتفاخ، أو الغازات، أو الغثيان، يعني ذلك أنه يجب نقله إلى الطبيب».
ويلفت زيرينغ، الانتباه إلى موضع الألم «إذا كان الألم أقرب إلى السرّة، فقد لا يكون شيئاً خطيراً، ولكن كلما كان بعيداً عنها، كان السبب أكثر خطورة».
ويضيف: «قد تصبح الأمور أكثر إلحاحاً إذا كان الطفل يعاني أيضاً من فقدان غير طبيعي للوزن، أو للشهية، أو حمّى غير مبررة، أو قيء، أو إسهال، أو دم في البراز، أو آلام المفاصل».
وفي كثير من الأحيان، يستطيع الأطباء تشخيص آلام البطن الوظيفية لدى الطفل، ولكن في بعض الأحيان تكون هناك حاجة إلى اختبارات، مثل تلك المستخدمة لاكتشاف قرحة المعدة، والاضطرابات الهضمية، ومرض التهاب الأمعاء.