كشف تقرير علمي، أن الجلد هو أكبر مساحة للإصابة بالسرطان؛ لأنه أكبر الأعضاء وأكثرها وضوحاً في جسم الإنسان، مع متوسط مساحة سطحية تبلغ نحو مترين مربع. وبذلك يعد أكثر عرضة لأشعة الشمس، وبالتالي أكثر عرضة لتلف الخلايا وظهور سرطان الجلد.
وبحسب موقع (إنفوباي) الإخباري، ينشأ المرض في الخلايا الصباغية (الميلانين)، ويتطور على الجلد في 90% من الحالات، بينما في الـ10% المتبقية يتطابق مع مواقع أقل تواتراً مثل سرطان الجلد المخاطي، سرطان الجلد العنبي.
كما سلط المتخصصون الضوء على أهمية التشخيص المبكر لهذا المرض؛ نظراً لأن 80% من المرضى لا يعانون من المرض في مكان آخر من الجسم في وقت التشخيص.
وعلى الرغم من أن المرض يمثل أقل من 2% من أورام الجلد لدى البالغين، إلا أنه مسؤول عن 75% من الوفيات الناجمة عن سرطان الجلد.
وأشار الموقع، إلى وجود زيادة كبيرة في حالات الإصابة بهذا الورم في العقود الأخيرة، إذ يبرز التعرض للأشعة فوق البنفسجية، ويرجع ذلك أساساً إلى التعرض لأشعة الشمس، ومصادر أخرى مثل أسرّة التسمير. إضافة إلى ذلك، هناك عوامل أخرى مرتبطة بالمظهر؛ مثل لون الجلد: أبيض، أو أسود، وجود شامات متعددة، تاريخ الإصابة بأورام جلدية أخرى، تاريخ سرطان الجلد العائلي، وحروق الشمس في مرحلة الطفولة.
وعلى الصعيد العالمي، تم تشخيص 331,722 حالة جديدة في 2022م؛ منها 20,117 في أمريكا اللاتينية وأكثر من 1,600 في الأرجنتين. وهو رقم يضعها بين دول العالم ذات أعلى معدلات الإصابة بالسرطان. بينما تم تشخيص 40% من الحالات قبل سن 55 عاماً. وتبعاً لتوقعات منظمة الصحة العالمية، فمن المتوقع أنه بحلول 2025م، قد يرتفع عدد الوفيات الناجمة عن سرطان الجلد بنسبة 20%.
كما لفت الموقع إلى أن الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة (بالميلانوما) هم الأشخاص ذوو البشرة الفاتحة جدّاً، الذين يتحولون دائماً إلى اللون الأحمر في الشمس ولا يسمرون أبداً، والأشخاص الذين لديهم عدد كبير من الشامات.
وبحسب موقع (إنفوباي) الإخباري، ينشأ المرض في الخلايا الصباغية (الميلانين)، ويتطور على الجلد في 90% من الحالات، بينما في الـ10% المتبقية يتطابق مع مواقع أقل تواتراً مثل سرطان الجلد المخاطي، سرطان الجلد العنبي.
كما سلط المتخصصون الضوء على أهمية التشخيص المبكر لهذا المرض؛ نظراً لأن 80% من المرضى لا يعانون من المرض في مكان آخر من الجسم في وقت التشخيص.
وعلى الرغم من أن المرض يمثل أقل من 2% من أورام الجلد لدى البالغين، إلا أنه مسؤول عن 75% من الوفيات الناجمة عن سرطان الجلد.
وأشار الموقع، إلى وجود زيادة كبيرة في حالات الإصابة بهذا الورم في العقود الأخيرة، إذ يبرز التعرض للأشعة فوق البنفسجية، ويرجع ذلك أساساً إلى التعرض لأشعة الشمس، ومصادر أخرى مثل أسرّة التسمير. إضافة إلى ذلك، هناك عوامل أخرى مرتبطة بالمظهر؛ مثل لون الجلد: أبيض، أو أسود، وجود شامات متعددة، تاريخ الإصابة بأورام جلدية أخرى، تاريخ سرطان الجلد العائلي، وحروق الشمس في مرحلة الطفولة.
وعلى الصعيد العالمي، تم تشخيص 331,722 حالة جديدة في 2022م؛ منها 20,117 في أمريكا اللاتينية وأكثر من 1,600 في الأرجنتين. وهو رقم يضعها بين دول العالم ذات أعلى معدلات الإصابة بالسرطان. بينما تم تشخيص 40% من الحالات قبل سن 55 عاماً. وتبعاً لتوقعات منظمة الصحة العالمية، فمن المتوقع أنه بحلول 2025م، قد يرتفع عدد الوفيات الناجمة عن سرطان الجلد بنسبة 20%.
كما لفت الموقع إلى أن الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة (بالميلانوما) هم الأشخاص ذوو البشرة الفاتحة جدّاً، الذين يتحولون دائماً إلى اللون الأحمر في الشمس ولا يسمرون أبداً، والأشخاص الذين لديهم عدد كبير من الشامات.