عثر علماء في ألمانيا على النهر المفقود في القطب الجنوبي قبل 34 مليون سنة، وهو ما يعطي لمحة نادرة عن طبيعة أراضي القارة، قبل أن تصبح اليوم مغطاة بالجليد.
اكتشف فريق العلماء هذا النهر بعد تحليل عينات من صخور الحجر الرملي أسفل خليج بحر أموندسن، حيث تلتقي الطبقة الجليدية في غرب القطب الجنوبي بالمحيط.
ووجد العلماء في هذه الصخرة، التي يعود تاريخها إلى العصر الإيوسيني - وهي فترة جيولوجية استمرت من حوالى 56 مليون سنة إلى 34 مليوناً، دليلاً على وجود رواسب نشأت في جبال ترانس أنتاركتيكا؛ ما يعني أن المياه قد جرفتها على طول المجرى.
ووفقاً لتقرير صادر عن جامعة (بريمن) الألمانية، فإنّ طول الممر المائي يبلغ 1450 كلم، كان دفاقاً حتى وقت قصير من بدء تراكم الصفائح الجليدية السميكة، التي غطت القارة ككل.
اكتشف فريق العلماء هذا النهر بعد تحليل عينات من صخور الحجر الرملي أسفل خليج بحر أموندسن، حيث تلتقي الطبقة الجليدية في غرب القطب الجنوبي بالمحيط.
ووجد العلماء في هذه الصخرة، التي يعود تاريخها إلى العصر الإيوسيني - وهي فترة جيولوجية استمرت من حوالى 56 مليون سنة إلى 34 مليوناً، دليلاً على وجود رواسب نشأت في جبال ترانس أنتاركتيكا؛ ما يعني أن المياه قد جرفتها على طول المجرى.
ووفقاً لتقرير صادر عن جامعة (بريمن) الألمانية، فإنّ طول الممر المائي يبلغ 1450 كلم، كان دفاقاً حتى وقت قصير من بدء تراكم الصفائح الجليدية السميكة، التي غطت القارة ككل.