في ظل ارتفاع عدد حالات الإصابة بالسرطان عالميا، خصوصا قبل سن الشيخوخة، وجدت دراسة جديدة أن نحو 40% من جميع حالات الإصابة، ونحو نصف الوفيات، يمكن منعها من خلال إجراء 7 تغييرات في نمط الحياة.
وبحثت الدراسة التي أصدرتها الجمعية الأمريكية للسرطان، بحسب 24، في 30 نوعاً من السرطان و18 عامل خطر يمكن تغييرها من خلال خيارات نمط الحياة، بما في ذلك أشياء مثل التدخين ووزن الجسم.
ووفق «إيه بي سي نيوز»، كان تدخين السجائر هو عامل الخطر الرئيسي للإصابة بالسرطان، إذ ساهم في نحو 20% من جميع حالات الأورام، و30% من جميع وفيات السرطان.
الإقلاع عن التدخين هو أول وأهم إجراء من بين الـ7 تغييرات التي تخفض خطر السرطان، إذ يرتبط بـ12 نوعاً من الأورام، بما في ذلك سرطان الرئة والفم والدم وعنق الرحم والمثانة والبنكرياس والمعدة والكبد والكلى.
ولاحظ الباحثون، أن الإقلاع عن التدخين قلل فرصة إصابة الشخص بسرطان الرئة والفم والحنجرة والحلق بمقدار النصف.
وينخفض الخطر بالنسبة لبقية أنواع الأورام ليصبح مثل شخص لم يدخن، بعد مرور 20 عاماً عن التوقف عن التدخين.
ويأتي الوزن تالياً بعد التدخين، إذ يرتبط بالإصابة بـ13 نوعاً من السرطان، والتي تشكّل 40% من جميع أنواع الأورام الخبيثة.
ويأتي سوء التغذية تالياً بعد الكحول في عوامل الخطر، والتي يمكن معالجتها لخفض مخاطر الإصابة بالأورام.
ويشمل سوء التغذية الإفراط في تناول السكريات والنشويات والأطعمة الغنية بالكوليسترول الضار.
أما خامس إجراءات الوقاية من السرطان فهو النشاط البدني، إذ تبين أن الخمول عامل خطر يزيد من احتمالات الإصابة بالسرطان. ويُنصح بممارسة تمارين تقوية العضلات مرتين في الأسبوع على الأقل للحصول على فائدة وقائية أفضل.
ووجد الباحثون، أن عدم إجراء فحوصات السرطان من العوامل التي تزيد مخاطر تطوره ومخاطر الوفاة نتيجة تأخر العلاج.
والإجراء الأخير هو حماية الجلد من أشعة الشمس الضارة، إذ تبين أن استخدام الكريم الواقي من الشمس يقلل خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 70%.
وبحثت الدراسة التي أصدرتها الجمعية الأمريكية للسرطان، بحسب 24، في 30 نوعاً من السرطان و18 عامل خطر يمكن تغييرها من خلال خيارات نمط الحياة، بما في ذلك أشياء مثل التدخين ووزن الجسم.
ووفق «إيه بي سي نيوز»، كان تدخين السجائر هو عامل الخطر الرئيسي للإصابة بالسرطان، إذ ساهم في نحو 20% من جميع حالات الأورام، و30% من جميع وفيات السرطان.
الإقلاع عن التدخين هو أول وأهم إجراء من بين الـ7 تغييرات التي تخفض خطر السرطان، إذ يرتبط بـ12 نوعاً من الأورام، بما في ذلك سرطان الرئة والفم والدم وعنق الرحم والمثانة والبنكرياس والمعدة والكبد والكلى.
ولاحظ الباحثون، أن الإقلاع عن التدخين قلل فرصة إصابة الشخص بسرطان الرئة والفم والحنجرة والحلق بمقدار النصف.
وينخفض الخطر بالنسبة لبقية أنواع الأورام ليصبح مثل شخص لم يدخن، بعد مرور 20 عاماً عن التوقف عن التدخين.
ويأتي الوزن تالياً بعد التدخين، إذ يرتبط بالإصابة بـ13 نوعاً من السرطان، والتي تشكّل 40% من جميع أنواع الأورام الخبيثة.
ويأتي سوء التغذية تالياً بعد الكحول في عوامل الخطر، والتي يمكن معالجتها لخفض مخاطر الإصابة بالأورام.
ويشمل سوء التغذية الإفراط في تناول السكريات والنشويات والأطعمة الغنية بالكوليسترول الضار.
أما خامس إجراءات الوقاية من السرطان فهو النشاط البدني، إذ تبين أن الخمول عامل خطر يزيد من احتمالات الإصابة بالسرطان. ويُنصح بممارسة تمارين تقوية العضلات مرتين في الأسبوع على الأقل للحصول على فائدة وقائية أفضل.
ووجد الباحثون، أن عدم إجراء فحوصات السرطان من العوامل التي تزيد مخاطر تطوره ومخاطر الوفاة نتيجة تأخر العلاج.
والإجراء الأخير هو حماية الجلد من أشعة الشمس الضارة، إذ تبين أن استخدام الكريم الواقي من الشمس يقلل خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 70%.