التصالح مع الذات والعناية بها طريق إلى سلام نفسي ونجاح مستمر، ويوصي الخبراء بوجوب معاملة أنفسنا بعناية، ونعرف أننا نستحق الحب والاهتمام، ونقدر قيمتنا، ونسامح أنفسنا، ونتعلم من أخطائنا ولا نغرق أنفسنا بالندم والانتقادات، فمن خلال العناية الذاتية نبني روابط قوية مع ذواتنا ونصبح أعز وأفضل صديقا لذواتنا.
تقول الكاتبة باربرا دي أنجليس؛ بحسب (فوربس): «إن ذهنك يخلق تجربة واقعك، فأنت تحتاج أن تتخذ من ذهنك صديقًا لك، يمكن أن تستخدم هذه القوة على نحو بناء، بدلًا من استخدامها على نحو مدمر، المهم أن تعلم أن ذهنك يعمل لصالحك وليس ضدك». واستعرضت عدة خطوات تساعدنا أن نكون أصدقاء مع أنفسنا، هي:
• راقب ذهنك عندما تستيقظ من النوم، في أثناء عملك، وفي أثناء تعاملك مع الأشخاص، وفي أثناء إنجازك أموراً معينة، وخلال حضورك في مناسبة ما.. وتخيل كمية التعليقات السلبية التي توجهها إلى نفسك خلال الـ24 ساعة، كلما كنت أكثر إدراكاً لأفكارك استطعت التحكم فيها.
• اعقد اتفاقاً مع نفسك ليوم واحد، أن تكون مركزاً ومدركاً لأفكارك، واحمل معك مفكرة صغيرة ودوّن أي فكرة سلبية تخطر في ذهنك.
• اختر أفكارك بدلاً من السماح لأفكارك باختيارك، لا تقتنع بكل فكرة يقدمها ذهنك، بل يمكن القول: كلا، شكراً، لست مهتماً بالتوجه لهذه الفكرة في الوقت الحالي.
• إذا وجدت ذهنك يعرض عليك فكرة سلبية غيّرها ببساطة بفكرة أخرى أكثر إيجابية؛ أي فكّر فيما تريد وليس فيما لا تريد.
• عندما تأتيك فكرة سلبية اسأل نفسك إلى أين ستأخذني هذه الفكرة؟ إلى البهجة، الألم، الخوف، الحب؟ واسأل نفسك هل تريد الذهاب معها؟
• تقبَّل نفسك كما أنت، فعندما نتقبل أنفسنا كما نحن، ونعتبر أنفسنا محبوبين وقادرين على التفوق، فإننا نستطيع بناء صداقة حقيقية معها.
تقول الكاتبة باربرا دي أنجليس؛ بحسب (فوربس): «إن ذهنك يخلق تجربة واقعك، فأنت تحتاج أن تتخذ من ذهنك صديقًا لك، يمكن أن تستخدم هذه القوة على نحو بناء، بدلًا من استخدامها على نحو مدمر، المهم أن تعلم أن ذهنك يعمل لصالحك وليس ضدك». واستعرضت عدة خطوات تساعدنا أن نكون أصدقاء مع أنفسنا، هي:
• راقب ذهنك عندما تستيقظ من النوم، في أثناء عملك، وفي أثناء تعاملك مع الأشخاص، وفي أثناء إنجازك أموراً معينة، وخلال حضورك في مناسبة ما.. وتخيل كمية التعليقات السلبية التي توجهها إلى نفسك خلال الـ24 ساعة، كلما كنت أكثر إدراكاً لأفكارك استطعت التحكم فيها.
• اعقد اتفاقاً مع نفسك ليوم واحد، أن تكون مركزاً ومدركاً لأفكارك، واحمل معك مفكرة صغيرة ودوّن أي فكرة سلبية تخطر في ذهنك.
• اختر أفكارك بدلاً من السماح لأفكارك باختيارك، لا تقتنع بكل فكرة يقدمها ذهنك، بل يمكن القول: كلا، شكراً، لست مهتماً بالتوجه لهذه الفكرة في الوقت الحالي.
• إذا وجدت ذهنك يعرض عليك فكرة سلبية غيّرها ببساطة بفكرة أخرى أكثر إيجابية؛ أي فكّر فيما تريد وليس فيما لا تريد.
• عندما تأتيك فكرة سلبية اسأل نفسك إلى أين ستأخذني هذه الفكرة؟ إلى البهجة، الألم، الخوف، الحب؟ واسأل نفسك هل تريد الذهاب معها؟
• تقبَّل نفسك كما أنت، فعندما نتقبل أنفسنا كما نحن، ونعتبر أنفسنا محبوبين وقادرين على التفوق، فإننا نستطيع بناء صداقة حقيقية معها.