توصّلت دراسة جديدة إلى أنّ ارتياد المرحاض مرات عدة خلال اليوم له تأثيرات صحية كبيرة على المدى البعيد، مشيرةً إلى ضرورة ارتياد المرحاض لقضاء «نداء الطبيعة» مرة إلى مرتين خلال اليوم، وذلك استناداً إلى معطيات علمية.
وكانت دراسات سابقة، توصّلت إلى وجود علاقة بين الإمساك والتهابات معيّنة، وبين الإسهال وأمراض تنكسية عصبية. ولكن بما أن هذه الملاحظات تمّت على مرضى، فمن الصعب تحديد ما إذا كان ارتياد المرحاض بشكل غير منتظم سبباً أو نتيجة لهذه الأمراض.
ويأمل المعدّ الرئيسي للدراسة الجديدة المنشورة في مجلة «سيل ريبورتس ميديسن» شون غيبونز، أن «تجعل هذه الدراسة العاملين في المجال الصحي يتنبّهون إلى المخاطر التي قد يحملها التبرز غير المنتظم». وأشار في حديث إلى وكالة «فرانس برس» إلى أنّ الأطباء يعتبرون في كثير من الأحيان، أنّ عدم انتظام حركة الأمعاء هو مجرّد «حالة مزعجة».
وكانت دراسات سابقة، توصّلت إلى وجود علاقة بين الإمساك والتهابات معيّنة، وبين الإسهال وأمراض تنكسية عصبية. ولكن بما أن هذه الملاحظات تمّت على مرضى، فمن الصعب تحديد ما إذا كان ارتياد المرحاض بشكل غير منتظم سبباً أو نتيجة لهذه الأمراض.
ويأمل المعدّ الرئيسي للدراسة الجديدة المنشورة في مجلة «سيل ريبورتس ميديسن» شون غيبونز، أن «تجعل هذه الدراسة العاملين في المجال الصحي يتنبّهون إلى المخاطر التي قد يحملها التبرز غير المنتظم». وأشار في حديث إلى وكالة «فرانس برس» إلى أنّ الأطباء يعتبرون في كثير من الأحيان، أنّ عدم انتظام حركة الأمعاء هو مجرّد «حالة مزعجة».