أعلنت هيئة الأرصاد الجوية الآيسلندية، انتهاء أحدث ثوران بركاني، استمر 14 يوماً شمال جبل ستورا-سكوجفيل. إذ لم يظهر أي نشاط مرئي في الفوهات الناتجة عن الثوران لحوالى نصف يوم. ويُعتبر هذا الثوران أكبر ثوران بركاني من بين الستة التي شهدتها آيسلندا في الأشهر التسعة الماضية، وفقاً للإحصاءات.
بدأ الثوران في 22 أغسطس في شبه جزيرة ريكيانيس، بتدفق الحمم البركانية من شق بطول 4 كيلومترات. لكن لم يلحق الضرر بقرية غريندافيك القريبة، التي تم إخلاؤها في الوقت المناسب، على عكس ثورانات سابقة دمرت منازل عدة فيها.
يتوقع العلماء، حدوث ثورانات بركانية متكررة في المنطقة، إذ تشير التحليلات إلى ارتفاع الأرض في المنطقة، مما يدل على تدفق صهارة جديدة. هيئة الإذاعة الآيسلندية «آر يو في» أفادت بأن هذا قد يشير إلى احتمال حدوث ثوران آخر خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
بدأ الثوران في 22 أغسطس في شبه جزيرة ريكيانيس، بتدفق الحمم البركانية من شق بطول 4 كيلومترات. لكن لم يلحق الضرر بقرية غريندافيك القريبة، التي تم إخلاؤها في الوقت المناسب، على عكس ثورانات سابقة دمرت منازل عدة فيها.
يتوقع العلماء، حدوث ثورانات بركانية متكررة في المنطقة، إذ تشير التحليلات إلى ارتفاع الأرض في المنطقة، مما يدل على تدفق صهارة جديدة. هيئة الإذاعة الآيسلندية «آر يو في» أفادت بأن هذا قد يشير إلى احتمال حدوث ثوران آخر خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.