كشفت مشهورة السوشال ميديا الكويتية نورة العميري، عن تفاصيل صادمة حول إصابتها بسرطان الغدة، الذي اكتشفته بالصدفة بعد مرور أربع سنوات على إصابتها به. العميري، البالغة من العمر 32 عاماً، تحدثت عن هذه التجربة المؤلمة خلال مشاركتها في بودكاست (دانا كاست) حيث استعرضت رحلة كفاحها مع المرض والتحديات التي واجهتها.
وقالت نورة العميري: إنها اكتشفت إصابتها بسرطان الغدة عندما كانت في الـ19 من عمرها، حيث كانت حالتها في المرحلة الثالثة من المرض. وأوضحت أن الأعراض بدأت تظهر عليها، لكنها لم تكترث لها في البداية. وأشارت إلى أن صديقتها هي من لاحظت وجود بروز غير طبيعي في رقبتها، مما دفعها للتوجه إلى المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية، بناءً على نصيحة صديقتها التي كانت والدتها طبيبة. وأضافت العميري أن الفحوصات أثبتت إصابتها بسرطان الغدة، وأنها كانت بحاجة إلى السفر للعلاج، إلا أنها اختارت البقاء في الكويت لتلقي العلاج في وطنها. ولم تعلم شقيقها وجدتها بأمر مرضها حفاظاً على مشاعرهما، خاصةً بعد وفاة عمتها نتيجة مرض السرطان. وأوضحت أنها أخبرتهما فقط بعد أن شفيت تماماً.
وأشارت نورة إلى أن رحلتها العلاجية لم تكن سهلة، ولكن إيمانها بالله وإصرارها على الحفاظ على صحة نفسية جيدة كانا الدافع الأكبر لتجاوز هذه المرحلة الصعبة. أكدت أن التحلي بالإيجابية كان مفتاح الشفاء، حيث كانت على يقين تام بأن الله سيشفيها.
وأوضحت العميري أن هذه التجربة المتعبة غيّرت نظرتها للحياة، حيث أصبحت تتجنب كل ما يسبب لها الضيق أو القلق، وابتعدت عن المشكلات والخلافات. وأضافت أنها رغم صعوبة المرض، تابعت تعليمها الجامعي بعزيمة وإصرار، وتمكنت من تحقيق درجات عالية خلال فترة العلاج.
وقالت نورة العميري: إنها اكتشفت إصابتها بسرطان الغدة عندما كانت في الـ19 من عمرها، حيث كانت حالتها في المرحلة الثالثة من المرض. وأوضحت أن الأعراض بدأت تظهر عليها، لكنها لم تكترث لها في البداية. وأشارت إلى أن صديقتها هي من لاحظت وجود بروز غير طبيعي في رقبتها، مما دفعها للتوجه إلى المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية، بناءً على نصيحة صديقتها التي كانت والدتها طبيبة. وأضافت العميري أن الفحوصات أثبتت إصابتها بسرطان الغدة، وأنها كانت بحاجة إلى السفر للعلاج، إلا أنها اختارت البقاء في الكويت لتلقي العلاج في وطنها. ولم تعلم شقيقها وجدتها بأمر مرضها حفاظاً على مشاعرهما، خاصةً بعد وفاة عمتها نتيجة مرض السرطان. وأوضحت أنها أخبرتهما فقط بعد أن شفيت تماماً.
وأشارت نورة إلى أن رحلتها العلاجية لم تكن سهلة، ولكن إيمانها بالله وإصرارها على الحفاظ على صحة نفسية جيدة كانا الدافع الأكبر لتجاوز هذه المرحلة الصعبة. أكدت أن التحلي بالإيجابية كان مفتاح الشفاء، حيث كانت على يقين تام بأن الله سيشفيها.
وأوضحت العميري أن هذه التجربة المتعبة غيّرت نظرتها للحياة، حيث أصبحت تتجنب كل ما يسبب لها الضيق أو القلق، وابتعدت عن المشكلات والخلافات. وأضافت أنها رغم صعوبة المرض، تابعت تعليمها الجامعي بعزيمة وإصرار، وتمكنت من تحقيق درجات عالية خلال فترة العلاج.