تواجه سارة بون، البالغة من العمر 46 عامًا، محاكمة في أورلاندو بولاية فلوريدا، بتهمة القتل العمد من الدرجة الثانية بعد وفاة شريكها خورخي توريس في فبراير 2020. وفقاً لبون، كانا يلعبان «الغميضة» وهما في حالة سُكر عندما دخل توريس، 42 عامًا، حقيبة سفر طواعية، لكنها نامت أثناء وجوده بداخلها واستيقظت لتجده ميتًا.
المدعي العام، ويليام جاي، وصف تصرفات بون بأنها «خبيثة» وقال: إنها تركت شريكها يعاني حتى الموت. وأضاف، أن بون صورت مقطع فيديو أثناء توسل توريس قائلاً «لا أستطيع التنفس»، بينما كانت تضحك وتقول: «اذهب إلى الجحيم».
من جهته، قال محامي بون، جيمس أوينز، إنها لم تقصد قتله، واصفًا توريس، بأنه كان عنيفًا معها خلال علاقتهم التي استمرت ثلاث سنوات. وأوضح، أن بون كانت تريد «جمهورًا أسيرًا» كرد فعل على الإساءات المتكررة التي تعرضت لها.
ورفضت بون، صفقة إقرار بالذنب في القتل غير العمد، فيما لا تزال المحاكمة تسلط الضوء على تفاصيل العلاقة المتوترة بين الطرفين، وسط تبادل التهم والاعتداءات المتكررة بينهما.
المدعي العام، ويليام جاي، وصف تصرفات بون بأنها «خبيثة» وقال: إنها تركت شريكها يعاني حتى الموت. وأضاف، أن بون صورت مقطع فيديو أثناء توسل توريس قائلاً «لا أستطيع التنفس»، بينما كانت تضحك وتقول: «اذهب إلى الجحيم».
من جهته، قال محامي بون، جيمس أوينز، إنها لم تقصد قتله، واصفًا توريس، بأنه كان عنيفًا معها خلال علاقتهم التي استمرت ثلاث سنوات. وأوضح، أن بون كانت تريد «جمهورًا أسيرًا» كرد فعل على الإساءات المتكررة التي تعرضت لها.
ورفضت بون، صفقة إقرار بالذنب في القتل غير العمد، فيما لا تزال المحاكمة تسلط الضوء على تفاصيل العلاقة المتوترة بين الطرفين، وسط تبادل التهم والاعتداءات المتكررة بينهما.