كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة يوفاسكولا في السويد، وجود ارتباط واضح بين ممارسة الرياضة وتحسين الذاكرة العاملة، إذ أثبتت النتائج أن الرياضيين يتمتعون بذاكرة عاملة أفضل مقارنة بغير الرياضيين. الدراسة، التي نشرت في «مديكال إكسبريس»، أظهرت أن النشاط البدني يعزز الوظائف الإدراكية ويخفف من تأثيرات الشيخوخة السلبية على الدماغ.
ركز الباحثون على تأثير أنواع الرياضة ومستويات الأداء على الوظيفة الإدراكية، باستخدام مقاييس الأداء السلوكية والكهربية الفيزيولوجية. النتائج أكدت أن النشاط البدني يعزز الأداء العقلي، بينما يرتبط نمط الحياة المستقر بضعف في الذاكرة العاملة.
تدعم هذه الدراسة الأدلة المتزايدة على أن النشاط البدني ليس مفيدًا للجسم فقط، بل يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز صحة المخ والوظائف الإدراكية. وتشدد النتائج على أهمية تبني نمط حياة نشط بدنيًا للحفاظ على أداء إدراكي قوي وتقليل التأثيرات السلبية للشيخوخة.
ركز الباحثون على تأثير أنواع الرياضة ومستويات الأداء على الوظيفة الإدراكية، باستخدام مقاييس الأداء السلوكية والكهربية الفيزيولوجية. النتائج أكدت أن النشاط البدني يعزز الأداء العقلي، بينما يرتبط نمط الحياة المستقر بضعف في الذاكرة العاملة.
تدعم هذه الدراسة الأدلة المتزايدة على أن النشاط البدني ليس مفيدًا للجسم فقط، بل يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز صحة المخ والوظائف الإدراكية. وتشدد النتائج على أهمية تبني نمط حياة نشط بدنيًا للحفاظ على أداء إدراكي قوي وتقليل التأثيرات السلبية للشيخوخة.