أجلت السلطات في تايلند وشمال ماليزيا، اليوم (السبت)، عشرات الآلاف؛ بسبب ارتفاع منسوب المياه طوال الأيام الثلاثة الماضية، وارتفاع عدد الوفيات إلى أكثر من 13 شخصاً.
وقالت إدارة الوقاية من الكوارث والتخفيف من آثارها في تايلند أن نحو 534 ألف أسرة تضررت بسبب السيول فيما توفي نحو 9 أشخاص أمس (الجمعة)، ونزح الآلاف إلى 200 مأوى مؤقت.
وفي السياق ذاته، قال المركز الوطني لإدارة الكوارث في ماليزيا إن ما يقرب من 158 ألف شخص في 9 ولايات تأثروا بسبب الفيضانات والأمطار، وتوفي نحو 4 أشخاص أمس (الجمعة).
وأشار المركز إلى أن عدد السكان الذين تم إجلاؤهم يتجاوز 118 ألف شخص في أحد أسوأ الفيضانات التي شهدتها البلاد منذ عام 2014، يأتي ذلك وسط مخاوف من احتمال ارتفاع العدد إلى أكثر من ذلك في ظل تواصل هطول الأمطار.
وكانت ولاية كلنتن الأكثر تضرراً، إذ يشكّل سكانها 63% من إجمالي عدد الأشخاص الذين تم إجلاؤهم والبالغ 122,631، فيما تم إجلاء حوالى 35 ألف شخص في ترغكانو، وسجّلت باقي حالات النزوح من سبع ولايات أخرى.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الماليزية من أن الأمطار الغزيرة ستتواصل حتى الأحد في كلنتن وترغكانو وبيراك.
وقالت إدارة الوقاية من الكوارث والتخفيف من آثارها في تايلند أن نحو 534 ألف أسرة تضررت بسبب السيول فيما توفي نحو 9 أشخاص أمس (الجمعة)، ونزح الآلاف إلى 200 مأوى مؤقت.
وفي السياق ذاته، قال المركز الوطني لإدارة الكوارث في ماليزيا إن ما يقرب من 158 ألف شخص في 9 ولايات تأثروا بسبب الفيضانات والأمطار، وتوفي نحو 4 أشخاص أمس (الجمعة).
وأشار المركز إلى أن عدد السكان الذين تم إجلاؤهم يتجاوز 118 ألف شخص في أحد أسوأ الفيضانات التي شهدتها البلاد منذ عام 2014، يأتي ذلك وسط مخاوف من احتمال ارتفاع العدد إلى أكثر من ذلك في ظل تواصل هطول الأمطار.
وكانت ولاية كلنتن الأكثر تضرراً، إذ يشكّل سكانها 63% من إجمالي عدد الأشخاص الذين تم إجلاؤهم والبالغ 122,631، فيما تم إجلاء حوالى 35 ألف شخص في ترغكانو، وسجّلت باقي حالات النزوح من سبع ولايات أخرى.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الماليزية من أن الأمطار الغزيرة ستتواصل حتى الأحد في كلنتن وترغكانو وبيراك.