الجوهرة بنت سعود القحطاني، وأسيل بنت عبدالعزيز الجاسر، تمثلان نموذجًا مشرفًا للجيل السعودي الطموح، استطاعتا لفت الأنظار على الساحة العالمية بفضل تفوقهما في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي، وأظهرتا قدرة استثنائية على الابتكار والعمل الجماعي.
تلقت الجوهرة وأسيل، تدريبًا مكثفًا ضمن معسكر أكاديمية طويق، الذي يُعد منصة وطنية رائدة لتأهيل الطلاب والطالبات في مجالات البرمجة والروبوتات والذكاء الاصطناعي، مما ساهم في تطوير مهاراتهما التحليلية والتصميمية، إلى جانب إلمامهما بالتقنيات الحديثة مثل تعلم الآلة والطباعة ثلاثية الأبعاد والمستشعرات الذكية.
عملتا على مشروع تقني متكامل استغرق عدة أشهر من العمل الجاد والتدريب المكثف، حيث صممتا روبوتًا مبتكرًا باستخدام برمجيات ذكاء اصطناعي لتحليل ومعالجة البيانات، ومستشعرات متطورة للتفاعل مع البيئة المحيطة، وتصميم هندسي دقيق باستخدام تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد. أظهرتا تفانيًا كبيرًا في العمل الجماعي، وتفكيرًا إبداعيًا ساهم في تقديم حلول عملية، إلى جانب الإصرار والتحدي الذي مكّنهما من تقديم أداء استثنائي يعكس ثقتهما بقدراتهما وبدعم وطنهما.
تطمح الجوهرة وأسيل، إلى مواصلة تطوير مهاراتهما وخبراتهما في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، والمشاركة في المزيد من المسابقات الدولية لتقديم حلول تقنية مبتكرة تخدم البشرية وتعزز مكانة المملكة عالميًا في المجالات التقنية. الجوهرة وأسيل هما مثال ملهم لجيل شاب يحمل مستقبلًا واعدًا، ويبرزان أهمية دعم المواهب الوطنية لتحقيق الريادة والابتكار.
تلقت الجوهرة وأسيل، تدريبًا مكثفًا ضمن معسكر أكاديمية طويق، الذي يُعد منصة وطنية رائدة لتأهيل الطلاب والطالبات في مجالات البرمجة والروبوتات والذكاء الاصطناعي، مما ساهم في تطوير مهاراتهما التحليلية والتصميمية، إلى جانب إلمامهما بالتقنيات الحديثة مثل تعلم الآلة والطباعة ثلاثية الأبعاد والمستشعرات الذكية.
عملتا على مشروع تقني متكامل استغرق عدة أشهر من العمل الجاد والتدريب المكثف، حيث صممتا روبوتًا مبتكرًا باستخدام برمجيات ذكاء اصطناعي لتحليل ومعالجة البيانات، ومستشعرات متطورة للتفاعل مع البيئة المحيطة، وتصميم هندسي دقيق باستخدام تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد. أظهرتا تفانيًا كبيرًا في العمل الجماعي، وتفكيرًا إبداعيًا ساهم في تقديم حلول عملية، إلى جانب الإصرار والتحدي الذي مكّنهما من تقديم أداء استثنائي يعكس ثقتهما بقدراتهما وبدعم وطنهما.
تطمح الجوهرة وأسيل، إلى مواصلة تطوير مهاراتهما وخبراتهما في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، والمشاركة في المزيد من المسابقات الدولية لتقديم حلول تقنية مبتكرة تخدم البشرية وتعزز مكانة المملكة عالميًا في المجالات التقنية. الجوهرة وأسيل هما مثال ملهم لجيل شاب يحمل مستقبلًا واعدًا، ويبرزان أهمية دعم المواهب الوطنية لتحقيق الريادة والابتكار.