أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، تمديد فترة المشاركة في المسابقة الوطنية للذكاء الاصطناعي «أذكى U»، التي تُنظم بالشراكة مع «مايكروسوفت»؛ بهدف منح المزيد من الفرص للطلاب والطالبات السعوديين من مختلف جامعات المملكة للمشاركة الفاعلة. يأتي ذلك ضمن جهود «سدايا» لتعزيز المهارات والمعارف في مجال الذكاء الاصطناعي ورفع كفاءاتهم للمنافسة عالمياً.
تهدف المسابقة، إلى تطوير قدرات الطلبة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، واكتشاف الموهوبين، وتمكينهم من المشاركة في المسابقة العالمية «كأس التخيل» التي تنظمها «مايكروسوفت». كما تسعى لتوفير منصات تمكّن الطلبة من تحويل أفكارهم إلى حلول مبتكرة قائمة على الذكاء الاصطناعي.
تمديد المرحلة الأولى، التي انطلقت في 24 نوفمبر، يتيح التنافس حتى 10 ديسمبر، على أن يتأهل منها 84 فريقاً. تبدأ المرحلة الثانية في 11 ديسمبر، وتستمر حتى 5 يناير، ليصل 30 فريقاً إلى المرحلة النهائية التي تُعقد في الفترة من 12 إلى 13 يناير، إذ سيتم تحديد الفائزين وتكريمهم.
تتأهل الفرق الفائزة إلى مسابقة «كأس التخيل 2025» العالمية التي ستُقام في مدينة سياتل الأمريكية، للمنافسة مع نخبة من المبتكرين حول العالم.
تهدف «سدايا»، من خلال هذه المبادرة، إلى دعم رؤية المملكة 2030، عبر بناء قدرات وطنية متقدمة في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي، مما يُسهم في تأهيل جيل مبتكر قادر على التعامل مع التقنيات المستقبلية وتوظيفها في مختلف القطاعات.
تهدف المسابقة، إلى تطوير قدرات الطلبة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، واكتشاف الموهوبين، وتمكينهم من المشاركة في المسابقة العالمية «كأس التخيل» التي تنظمها «مايكروسوفت». كما تسعى لتوفير منصات تمكّن الطلبة من تحويل أفكارهم إلى حلول مبتكرة قائمة على الذكاء الاصطناعي.
تمديد المرحلة الأولى، التي انطلقت في 24 نوفمبر، يتيح التنافس حتى 10 ديسمبر، على أن يتأهل منها 84 فريقاً. تبدأ المرحلة الثانية في 11 ديسمبر، وتستمر حتى 5 يناير، ليصل 30 فريقاً إلى المرحلة النهائية التي تُعقد في الفترة من 12 إلى 13 يناير، إذ سيتم تحديد الفائزين وتكريمهم.
تتأهل الفرق الفائزة إلى مسابقة «كأس التخيل 2025» العالمية التي ستُقام في مدينة سياتل الأمريكية، للمنافسة مع نخبة من المبتكرين حول العالم.
تهدف «سدايا»، من خلال هذه المبادرة، إلى دعم رؤية المملكة 2030، عبر بناء قدرات وطنية متقدمة في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي، مما يُسهم في تأهيل جيل مبتكر قادر على التعامل مع التقنيات المستقبلية وتوظيفها في مختلف القطاعات.